التجار السعوديون يستجيبون لنداء الفتوى والواجب على كل مسلم في أنحاء المعمورة المقاطعة

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قاطعوا المنتجات الدنماركية

التجار السعوديون يقاطعون استيراد كل المنتجات الدنماركية

يا أبناء الأمة الإسلامية في كل أرجاء المعمورة

انصروا نبيكم

فلا يؤمن أحدكم حتى يكون رسول الله أحب إليه من ماله وولده والناس أجمعين
ومن نفسه

اللهم صل و سلم وبارك على عبدك و رسولك محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
رسولنا في الجنان مخلدا ، وهم لجهنم حطبا وبئس المصير

رسالتي لكم

أقول لكم يا أخوتي كما قال لنا الله عز وجل في محكم تنزيله
{والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا}

تعلمون ماذا قالت اليـهـود لموسى حين أدركهم فرعون وجنوده؟
استهزؤوا بالعصا وكيف يرى أنها ستنجيه عند البحر ، وقالوا إنا لمدركون!
رد عليهم موسى بقوله {كلا إن معي ربي سيهدين}

افعل القليل بإخلاص وسترى من الله كل ما يسرك

قال تعالى

{وَاسْأَلْهُمْ عَنْ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَتْ حَاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتَانُهُمْ
يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعًا وَيَوْمَ لاَ يَسْبِتُونَ لاَ تَأْتِيهِمْ كَذَلِكَ نَبْلُوهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ * وَإِذْ قَالَتْ
أُمَّةٌ مِنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا قَالُوا مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ *
فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ أَنْجَيْنَا الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنْ السُّوءِ وَأَخَذْنَا الَّذِينَ ظَلَمُوا بِعَذَابٍ بَئِيسٍ بِمَا كَانُوا
يَفْسُقُونَ * فَلَمَّا عَتَوْا عَنْ مَا نُهُوا عَنْهُ قُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ}

اللهم لا تجعلنا من القوم الذين قالوا لم تعظون قوما الله مهلكهم أو معذبهم عذابا شديدا
واجعلنا من القوم المخلصين

{وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين}

هذه بعض المنتجات الدنماركية

شاهدوها حتى تعوها وتقاطعوها

و في هذا أقول أنا ريان في رسول الله ليوم تشخص فيه القلوب والأبصار
التالي

كما وعُوا حبّنا لرسولنا ولم يضعوا لواجبنا نحوه بالا
فتعدوا علينا حين أرادوا النيل من نبينا واثقين لا محالا
أننا لن نقدر عليهم بتاتا فاستفحلوا استهتارا بإسلامنا
فاللهم شل أركان من أراد محمدا سوءا ولا تبق لهم جاها
وانصر الإسلام وأعزنا وأدم على عدوك الذل والهوانا









إلا رسول الله

أخوكم / ريّــان