تويت
نجاة 450 طالبة من حريق غرفة المديرة
صحف / 3/ 3/ 14229هـ
انقذت العناية الالهية 450 طالبة من حريق شب ظهر امس بمكتب مديرة الثانوية الاولى للبنات بتبوك. وكان تماس كهربائي في اباجورة بمكتب المديرة تسبب في اندلاع الحريق الذي اتى على محتويات المكتب. واوضح الناطق الاعلامي بالدفاع المدني بتبوك المقدم ممدوح العنزي ان غرفة العمليات تلقت ظهر امس بلاغا من حارس الثانوية يفيد باندلاع الحريق وعلى الفور توجهت ثلاث فرق اطفاء وانقاذ للموقع اضافة الى فرقة من الهلال الاحمر وتمت السيطرة عليه خلال خمس دقائق مشيرا الى ان سبب الحريق يعود الى تماس كهربائي في اباجورة كهربائية بمكتب المديرة. وأضاف أن إحدى العاملات في المدرسة تعرضت لحالة اختناق وإجهاد بسبب انبعاث الدخان من جراء الحريق، وقد تم إسعافها في موقع الحادث من قبل الهلال الأحمر.
واشاد العنزي بتصرف ادارة المدرسة التي اخلت الطالبات من الفصول الى فناء المدرسة بعيداً عن الحريق وفق عملية اخلاء ناجحة لم تصب فيها طالبة باذى سوى مستخدمة اصيبت باختناق جراء استنشاق الدخان وجرى اسعافها عن طريق الهلال الاحمر. تابع الحريق ميدانيا مدير الدفاع المدني بالمنطقة العميد سليمان الحويطي ومدير عام تعليم البنات بالمنطقة محمد القحطاني.
انقذت العناية الالهية 450 طالبة من حريق شب ظهر امس بمكتب مديرة الثانوية الاولى للبنات بتبوك. وكان تماس كهربائي في اباجورة بمكتب المديرة تسبب في اندلاع الحريق الذي اتى على محتويات المكتب. واوضح الناطق الاعلامي بالدفاع المدني بتبوك المقدم ممدوح العنزي ان غرفة العمليات تلقت ظهر امس بلاغا من حارس الثانوية يفيد باندلاع الحريق وعلى الفور توجهت ثلاث فرق اطفاء وانقاذ للموقع اضافة الى فرقة من الهلال الاحمر وتمت السيطرة عليه خلال خمس دقائق مشيرا الى ان سبب الحريق يعود الى تماس كهربائي في اباجورة كهربائية بمكتب المديرة. وأضاف أن إحدى العاملات في المدرسة تعرضت لحالة اختناق وإجهاد بسبب انبعاث الدخان من جراء الحريق، وقد تم إسعافها في موقع الحادث من قبل الهلال الأحمر.
واشاد العنزي بتصرف ادارة المدرسة التي اخلت الطالبات من الفصول الى فناء المدرسة بعيداً عن الحريق وفق عملية اخلاء ناجحة لم تصب فيها طالبة باذى سوى مستخدمة اصيبت باختناق جراء استنشاق الدخان وجرى اسعافها عن طريق الهلال الاحمر. تابع الحريق ميدانيا مدير الدفاع المدني بالمنطقة العميد سليمان الحويطي ومدير عام تعليم البنات بالمنطقة محمد القحطاني.
تعليق