تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مربي آجيال يقتل براءة طفل رضيع لم تتجاوز عمره الثمانية شهور
ولم يكتفي بذلك بل جعل للأم الضحية الثانية في تصرفاته التي يقشعر البدن منها
ضحيتين زوجته وأبنه هز كرامة إنسانيته وجعل لنفسه سبق صحفياً
تتداوله الجرائد والقنوات الفضائية
بل أنه طريقة قتله كانت عن طريق الإغراق بالبانيــــوو
ماهذا ؟
أصبح لعقول البشر شيئاً في هذا الزمن الحالي ،،
أصبحت الإنسانية معدومة لدى من أراد أن يضع حرته في شيئاً ما
يروح ضحيتها أنفس بشر وهم ليس سبباً فيما أصبح علـيـــه ،،
ماذنبهما أقسم أنني لم تهدئ مشاعري وقد قررت كتابة هذا الموضوع كي لاأصاب
بالجنون بسبب هذا الموضوع الذي حاولت أن أقيسه على نفسي ولم أجد مبرراً يجعل لهذا أن يقدم
ماأقدم علـيه ،،،
بل المر من ذلك أنه معلم مربي آجيال في سن الثلاثين وهو سن نضوج العقل والزوجة لم تتجاوز العشرين عاماً ،،،
يالصدمة المشاعر من مواقف تعاد علينا نقراءها وتصاغ لنا بصفحات الجرائد أو نسمع عنها وكل يوماً يظهر لنا موقف أبشع من الأخر ،،،
من إزهاقاً لروحاً بريئة المستقبل ينتظر أن يحقق أحلاماً بنيت في عقولهم ،،،
ماذنبهما ماذنب هذا الطفل وهو لم يكمل السنه الأول من عمره وقد قتل مستقبل وأحلامه ومراهقته وشبابه وحياته التي كل أب يتمناهـ لأبنــه وكل أم تتمناهـا لأبناءها ،،
ماذنب هذه الزوجة التي حلمت بأسرة سعيدة بزوجاً صالح بأبناء صالحين بمستقبل تتمناه كل زوجة وكل فتاه وإستقرارها في بيت زوجها وتحقق أحلامها الوردية ،،،
يالعقول البشر
أهو سبب الضعف الديني ؟؟
يقطن هذا المجرم العديم للكرامة والإنسانية في المدينة المنورة وجوار قبر خير الأمة اللهم صلي وسلم عليه وهو خير قدوة يقتدي بها المرء في حياته ويتبع ماورد عنـــه ،،،
أهو سببه المخدرات جعلت عقله لايميز بين الصواب والخطأ ؟؟
ذكر بأنه رجع من المدرسة وهو متوتراً ،،،
العجب العجاب لمن يرجع وهو متوتراً ويجعل ضحياهـ أسرته هذا ليس عقلانياً بل أنه ليس صواباً ماذكر ،،
أسببه الأسهم والدنيا واللهفة خلفها للبحث عن المادة ؟؟
يالهذا الأنسان ماأحقـرك عندما تجعل قصتك عبرة وعظة وجنوناً كما هو حاصلاً معاي وأنا أكتب الأستنتاج التي قد تكون أو قد لاتكـــوون ،،،
فليس لي الأ أن أطلب الرحمة لهذين الضحيتين الأم والأبن وأقول لهما بهمسة ( لايضيع حقاً مطلعا عليه سبحانه وتعالى فهذا يومكما وقد كتب بأن مصيركما هكذا ) ..
نسأل الله العفو من فتناً ومصائب تظهر لنا بين آونه وآخر ،،،
فيقول القائل لماذا لاتنزل بركة السماء
وهذه الأرض عليها مايحصـــــــل ،،،
إعذرو حروفي فقد كتبتها بحرقة في داخلي وبعجلة
http://www.alarabiya.net/articles/2008/04/06/47923.html
تقبلو تقديري
مربي آجيال يقتل براءة طفل رضيع لم تتجاوز عمره الثمانية شهور
ولم يكتفي بذلك بل جعل للأم الضحية الثانية في تصرفاته التي يقشعر البدن منها
ضحيتين زوجته وأبنه هز كرامة إنسانيته وجعل لنفسه سبق صحفياً
تتداوله الجرائد والقنوات الفضائية
بل أنه طريقة قتله كانت عن طريق الإغراق بالبانيــــوو
ماهذا ؟
أصبح لعقول البشر شيئاً في هذا الزمن الحالي ،،
أصبحت الإنسانية معدومة لدى من أراد أن يضع حرته في شيئاً ما
يروح ضحيتها أنفس بشر وهم ليس سبباً فيما أصبح علـيـــه ،،
ماذنبهما أقسم أنني لم تهدئ مشاعري وقد قررت كتابة هذا الموضوع كي لاأصاب
بالجنون بسبب هذا الموضوع الذي حاولت أن أقيسه على نفسي ولم أجد مبرراً يجعل لهذا أن يقدم
ماأقدم علـيه ،،،
بل المر من ذلك أنه معلم مربي آجيال في سن الثلاثين وهو سن نضوج العقل والزوجة لم تتجاوز العشرين عاماً ،،،
يالصدمة المشاعر من مواقف تعاد علينا نقراءها وتصاغ لنا بصفحات الجرائد أو نسمع عنها وكل يوماً يظهر لنا موقف أبشع من الأخر ،،،
من إزهاقاً لروحاً بريئة المستقبل ينتظر أن يحقق أحلاماً بنيت في عقولهم ،،،
ماذنبهما ماذنب هذا الطفل وهو لم يكمل السنه الأول من عمره وقد قتل مستقبل وأحلامه ومراهقته وشبابه وحياته التي كل أب يتمناهـ لأبنــه وكل أم تتمناهـا لأبناءها ،،
ماذنب هذه الزوجة التي حلمت بأسرة سعيدة بزوجاً صالح بأبناء صالحين بمستقبل تتمناه كل زوجة وكل فتاه وإستقرارها في بيت زوجها وتحقق أحلامها الوردية ،،،
يالعقول البشر
أهو سبب الضعف الديني ؟؟
يقطن هذا المجرم العديم للكرامة والإنسانية في المدينة المنورة وجوار قبر خير الأمة اللهم صلي وسلم عليه وهو خير قدوة يقتدي بها المرء في حياته ويتبع ماورد عنـــه ،،،
أهو سببه المخدرات جعلت عقله لايميز بين الصواب والخطأ ؟؟
ذكر بأنه رجع من المدرسة وهو متوتراً ،،،
العجب العجاب لمن يرجع وهو متوتراً ويجعل ضحياهـ أسرته هذا ليس عقلانياً بل أنه ليس صواباً ماذكر ،،
أسببه الأسهم والدنيا واللهفة خلفها للبحث عن المادة ؟؟
يالهذا الأنسان ماأحقـرك عندما تجعل قصتك عبرة وعظة وجنوناً كما هو حاصلاً معاي وأنا أكتب الأستنتاج التي قد تكون أو قد لاتكـــوون ،،،
فليس لي الأ أن أطلب الرحمة لهذين الضحيتين الأم والأبن وأقول لهما بهمسة ( لايضيع حقاً مطلعا عليه سبحانه وتعالى فهذا يومكما وقد كتب بأن مصيركما هكذا ) ..
نسأل الله العفو من فتناً ومصائب تظهر لنا بين آونه وآخر ،،،
فيقول القائل لماذا لاتنزل بركة السماء
وهذه الأرض عليها مايحصـــــــل ،،،
إعذرو حروفي فقد كتبتها بحرقة في داخلي وبعجلة
http://www.alarabiya.net/articles/2008/04/06/47923.html
تقبلو تقديري
0والله في داخلي كلام كثير لايسع المقام لذكره ولكم تحياتي
تعليق