تويت
رد: جانا ضيف ضربناه وطردناه.
************************
أخوي الجريح
والله أن هذه الصناديق لم يتم وضعها لأجل عيونا
ولكن
صار خلاف بشأن هذه الصناديق
هل تعلم ما هو الخلاف
الخلاف هو أنهم يبغوا يلزموك بدفع مبلغ مالي سنوي مقابل هذه الصناديق
لو تفكر كم دفعوا على صنع هذه الصناديق
حتى يأتون ويتكرمون بها لأجلك
هذه الصناديق
التي أنقضى عهدها وأصبحت من الأشياء التي كنا نستخدمها
في وقت لم يتقدم بها العالم
مثلها مثل الكابينة إلي بالشارع
تحط فيها من العملات المعدنية
حتى تقدر تتصل
بس ياويله من الله إلي كان يربط
النصف ريال بحبل ويتصل 10 ساعات.gif "غاضب بشدة")
عموماً نكمل موضوعنا
لان الناس في تلك الفترة يعتمدون على المراسلات البريدية
لقلة التقنية
أما الآن يوجد جوال أنترنت حتى تستطيع الاتصال مع شخص
بعيد عنك عن طريق القنوات الفضائة
بالشات
أو عن طريق الاتصال المرئي بالجوال
أشياء كثيرة
وبالذات الانترنت حتى الأخوان من الجاليات العربية
يستخدمون الماسنجر في محادثة أقاربهم بالكتابة والصوت والصورة ويدفع مبلغ ما بين 3 إلى 5 ريال بالساعة
وكأنه
جالس بينهم
لا توجد حاجة إلى البريد إلا في شي واحد فقط
عندما تريد إرسال أوراق تكون هي الأصل
ولا يقبل بدلاً عنها صورتها
وبهذي الحالة
عندك خيارات عديدة أما عن طريق البريد الممتاز
وأما عن طريق مكاتب الشحن المتوفرة وسوف
تصل في 24 ساعة
وصناديق البريد ليس لها دور وحاجتي
لإرسال مثل هذه الأوراق نادرة جداً
وأنا مع إلي يحطموا
هذه الصناديق
لأن النية غير صافية منهم
يبغوا ما في جيبك بالقوة
وأي ورع يكسر هذه الصناديق
أعطيه ريال
على كل صندوق
يقطمه
وإلي يبغى يتقدم لهم من طوع نفسه
بطلب صندوق بكيفه
ولكن لا تكون بهذه الطريقة الملتوية
وأنا شاهدت برنامج بالقناة الأولى
يدور حول
هل يحق للبريد أن يلزم المواطن بدفع
مبالغ مالية سنوية
تعتبر أشتراك
غصباً عنه
والمفروض يضعوا لصناديق البريد
ركن مخصص في أحياء التراث
خاصة في الجنادرية
حتى يعرف الجيل الحالي
كيف كنا نتواصل مع البعيد
في تلك الفترة
والذئب ما يركض عبث
والصناديق هذه ليس لنا بها حاجة
والسلام
(البريد السعودي)
حل لدينا قبل فترة وتم توزيع الصناديق على البيوت .الحقيقة فرحنا كثرآ فسوف يُسهل لنا الكثير من قضاء حوائجنا بسهولة.
ولكن بعد وصولها بفترة وجدتها قد تحطمت بل وجدت في بعض الصناديق أوراق قديمة وجرائد مُتلفة .
هل هذا يدل على الفكر الراقي الذي يتمتع به أبنائنا؟؟
أم على حُسن استخدام المُمتلاكات؟
حقيقة حزنت كثيرآ . تعلمون لماذا؟ لاأني كُنت أعتقد بأن أبنائنا تجاوزا هذة التصرفات .
حل لدينا قبل فترة وتم توزيع الصناديق على البيوت .الحقيقة فرحنا كثرآ فسوف يُسهل لنا الكثير من قضاء حوائجنا بسهولة.
ولكن بعد وصولها بفترة وجدتها قد تحطمت بل وجدت في بعض الصناديق أوراق قديمة وجرائد مُتلفة .
هل هذا يدل على الفكر الراقي الذي يتمتع به أبنائنا؟؟
أم على حُسن استخدام المُمتلاكات؟
حقيقة حزنت كثيرآ . تعلمون لماذا؟ لاأني كُنت أعتقد بأن أبنائنا تجاوزا هذة التصرفات .
همسة : ماهو الأسلوب الأفضل في الرقي بالتعامل مع أبنائنا كي يُحسنوا التعامل حينما يكونون بعيدين عن أنظارنا؟
ماهو السبب في الأقدام على مثل هذة التصرفات؟
ماهو السبب في الأقدام على مثل هذة التصرفات؟
************************
أخوي الجريح
والله أن هذه الصناديق لم يتم وضعها لأجل عيونا
ولكن
صار خلاف بشأن هذه الصناديق
هل تعلم ما هو الخلاف
الخلاف هو أنهم يبغوا يلزموك بدفع مبلغ مالي سنوي مقابل هذه الصناديق
لو تفكر كم دفعوا على صنع هذه الصناديق
حتى يأتون ويتكرمون بها لأجلك
هذه الصناديق
التي أنقضى عهدها وأصبحت من الأشياء التي كنا نستخدمها
في وقت لم يتقدم بها العالم
مثلها مثل الكابينة إلي بالشارع
تحط فيها من العملات المعدنية
حتى تقدر تتصل
بس ياويله من الله إلي كان يربط
النصف ريال بحبل ويتصل 10 ساعات
عموماً نكمل موضوعنا
لان الناس في تلك الفترة يعتمدون على المراسلات البريدية
لقلة التقنية
أما الآن يوجد جوال أنترنت حتى تستطيع الاتصال مع شخص
بعيد عنك عن طريق القنوات الفضائة
بالشات
أو عن طريق الاتصال المرئي بالجوال
أشياء كثيرة
وبالذات الانترنت حتى الأخوان من الجاليات العربية
يستخدمون الماسنجر في محادثة أقاربهم بالكتابة والصوت والصورة ويدفع مبلغ ما بين 3 إلى 5 ريال بالساعة
وكأنه
جالس بينهم
لا توجد حاجة إلى البريد إلا في شي واحد فقط
عندما تريد إرسال أوراق تكون هي الأصل
ولا يقبل بدلاً عنها صورتها
وبهذي الحالة
عندك خيارات عديدة أما عن طريق البريد الممتاز
وأما عن طريق مكاتب الشحن المتوفرة وسوف
تصل في 24 ساعة
وصناديق البريد ليس لها دور وحاجتي
لإرسال مثل هذه الأوراق نادرة جداً
وأنا مع إلي يحطموا
هذه الصناديقلأن النية غير صافية منهم
يبغوا ما في جيبك بالقوة
وأي ورع يكسر هذه الصناديق
أعطيه ريال
على كل صندوق يقطمه
وإلي يبغى يتقدم لهم من طوع نفسه
بطلب صندوق بكيفه
ولكن لا تكون بهذه الطريقة الملتوية
وأنا شاهدت برنامج بالقناة الأولى
يدور حول
هل يحق للبريد أن يلزم المواطن بدفع
مبالغ مالية سنوية
تعتبر أشتراك
غصباً عنه
والمفروض يضعوا لصناديق البريد
ركن مخصص في أحياء التراث
خاصة في الجنادرية
حتى يعرف الجيل الحالي
كيف كنا نتواصل مع البعيد
في تلك الفترة
والذئب ما يركض عبث
والصناديق هذه ليس لنا بها حاجة
والسلام
تعليق