رد: فترة الخطوبه ؟؟
عادةً يغلب على فترة الخطوبة اللون الوردي .
فلايكاد يرى أحدهم شيئًا سواه . ولكن أنا لاأمانع من إطالة فترة الخطوبة لغرض جمع ماتبقى من تكاليف ليلة العرس .
أما إطالتها لغرض التعرف عليها ، فلن يُريَ أحدهم من نفسه إلا اللون الوردي فقط
أما الصفات الحقيقة (السوداء) فلن تظهر إلا بعد ان يغسل كليهما مكياجه
في ليلة الدخله .
لنقل أن السعادة في فترة الخطوبة يعتمد على حكمة وحنكة احد أو كلا الطرفين فإن حدث شجار أو مشاحنة استطاع بحنكته وهدوء أعصابه أن ينتشل مركبهما الوردي من الإسوداد .
نقطة أخيرة قد تتكون عوامل خارجية تؤثر على صفاء هذا المركب الوردي ( اللي لاهو بالسماء ولا هو بالأرض)
وهي بعض الوصايا التي تعطى من خارج الصيدليات المأمونة كأن يُطلب من الرجل أن يرفع ويوبّخ ويأمر وينهى وهي لازالت عند اهلها ولم تفعل خطئًا . والحال ينطبق ضد الرجل .
فتدخل الأطراف الخارجية يهدد حياتهما ويجعلها سابقةً لأحدهما وإدمانًا لقبول مزيدٍ منها بعد الزواج .
فتحديد مدة معينة أعتبره نوعًا من عدم الإختيار الصائب فإن كانت ظروفهما المادية جيدة فليبادرا بدخول (صندقة الحياة الزوجية) مع بعض التعليمات التي لاغنى لكلا الطرفين عنها من سنة نبينا محمد
وأصحابه واسلافنا الصالحين . ثم ماسطّره لنا علماء الإجتماع والمختصين .
أطلت واعذروني .
فلايكاد يرى أحدهم شيئًا سواه . ولكن أنا لاأمانع من إطالة فترة الخطوبة لغرض جمع ماتبقى من تكاليف ليلة العرس .
أما إطالتها لغرض التعرف عليها ، فلن يُريَ أحدهم من نفسه إلا اللون الوردي فقط

أما الصفات الحقيقة (السوداء) فلن تظهر إلا بعد ان يغسل كليهما مكياجه

لنقل أن السعادة في فترة الخطوبة يعتمد على حكمة وحنكة احد أو كلا الطرفين فإن حدث شجار أو مشاحنة استطاع بحنكته وهدوء أعصابه أن ينتشل مركبهما الوردي من الإسوداد .
نقطة أخيرة قد تتكون عوامل خارجية تؤثر على صفاء هذا المركب الوردي ( اللي لاهو بالسماء ولا هو بالأرض)

وهي بعض الوصايا التي تعطى من خارج الصيدليات المأمونة كأن يُطلب من الرجل أن يرفع ويوبّخ ويأمر وينهى وهي لازالت عند اهلها ولم تفعل خطئًا . والحال ينطبق ضد الرجل .
فتدخل الأطراف الخارجية يهدد حياتهما ويجعلها سابقةً لأحدهما وإدمانًا لقبول مزيدٍ منها بعد الزواج .
فتحديد مدة معينة أعتبره نوعًا من عدم الإختيار الصائب فإن كانت ظروفهما المادية جيدة فليبادرا بدخول (صندقة الحياة الزوجية) مع بعض التعليمات التي لاغنى لكلا الطرفين عنها من سنة نبينا محمد

وأصحابه واسلافنا الصالحين . ثم ماسطّره لنا علماء الإجتماع والمختصين .
أطلت واعذروني .
تعليق