تويت
اخواني اعضاء المنتدى هذه نص الكلمة التي ألقاها سفير بلي في رحلة السلام
أ.نايف مسلم البلوي
في يوم الخميس الموافق 22 / 7 / 1429 هـ
في اجتماعهم في الرياض وكنا قد نشرنا اخبار خاصة عن الاجتماع في وقتها...
أ.نايف مسلم البلوي
في يوم الخميس الموافق 22 / 7 / 1429 هـ
في اجتماعهم في الرياض وكنا قد نشرنا اخبار خاصة عن الاجتماع في وقتها...
-----------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الانبياء والمرسلين سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة واتم التسليم أما بعد
اولا : أشكر الله سبحانه وتعالى على توفيقه لنا وتيسيره أمورنا كافه ثم لا يسعني بعد ذلك الا ان اتقدم بالشكر والعرفان الى من اتاح لنا هذه الفرصه وهذه الثقه
الغاليه وعلى راسهم مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الامين الذين لم يألوا جهدا في دعمنا ودعم شباب هذا الوطن المبارك والسعي المستمر
منهم لرقيهم والنهوض بهم لمواكبة مسيرة التقدم للمملكه العربيه السعوديه
فلهم مني كل الشكر والتقدير .
الغاليه وعلى راسهم مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الامين الذين لم يألوا جهدا في دعمنا ودعم شباب هذا الوطن المبارك والسعي المستمر
منهم لرقيهم والنهوض بهم لمواكبة مسيرة التقدم للمملكه العربيه السعوديه
فلهم مني كل الشكر والتقدير .
أيها الحضور :
في البدايه أود التعريف عن هذه الرحله والتي سوف تشمل بمشيئة الله عدة بلدان عربيه واسلاميه واجنبيه من أسيا واوربا وافريقيا وامريكا .
وسوف يكون الهدف من هذه الرحله نشر السلام بين الشعوب ونبذ التطرف والارهاب بشتى انواعه .
وسوف يكون موعد انطلاق رحلتنا المباركه بمشيئة الله من عاصمة السلام مدينة الرياض بتاريخ 13/ 10 / 1429
وتستمر لمدة سبعة اشهر .
نستخدم خلالها جميع وسائل المواصلات من طائرات وسفن وسيارات وقطارات .
وسوف يكون الهدف من هذه الرحله نشر السلام بين الشعوب ونبذ التطرف والارهاب بشتى انواعه .
وسوف يكون موعد انطلاق رحلتنا المباركه بمشيئة الله من عاصمة السلام مدينة الرياض بتاريخ 13/ 10 / 1429
وتستمر لمدة سبعة اشهر .
نستخدم خلالها جميع وسائل المواصلات من طائرات وسفن وسيارات وقطارات .
أيها الحضور :
ظهرت فكرة الرحله عندما كثرت النزاعات بين الدول وكثر التطرف والارهاب وزادة وتيرة العنصريه مما استدعانا الى اقامة المحاظرات والندوات واللقاءات من اجل تحقيق الفكره وهاهي اليوم اصبحت بفضل الله العلي القدير ثم بفضل
الجهود المباركه من قادة هذه البلاد المباركه ولعل اكبر دليل على ذلك دعوة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز
لحوار الاديان والذي انعقد في اسبانبا ممكا كان له كبير الاثر في انجاح هذه الفكره .
الجهود المباركه من قادة هذه البلاد المباركه ولعل اكبر دليل على ذلك دعوة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز
لحوار الاديان والذي انعقد في اسبانبا ممكا كان له كبير الاثر في انجاح هذه الفكره .
أعزائي :
مبدأ السفراء هو مبدأ الدين الاسلامي و السلام واحترام الشعوب والبلدان وعادات الشعوب وعدم المساس بأي شيء قد يضر بأواصل العلاقه بين البلدان وسوف نكون قد الثقه التي حملنا بها بأذن الله كي يسود السلام
بأرجاء العالم وننعم بعالم لا يسوده سوى الاخاء والمحبه ونبذ النزاعات والحروب .
بأرجاء العالم وننعم بعالم لا يسوده سوى الاخاء والمحبه ونبذ النزاعات والحروب .
ضيوفنا الافاضل : اسمحوا لي على الاطاله ودعوني اوجه شكري لجميع زملائي السفراء على تعاونهم معي خلال الفتره السابقه
وفي نهاية كلمتي
لا يبقى في القلب الا الشكر الى كل من ساندنا ووقف بجانبنا من أجل تحقيق أهداف الرحله
ولا انسى ان اشكر سفارات خادم الحرمين الشريفين في تلك الدول على أهتمامهم ومتابعتهم المستمره .
لا يبقى في القلب الا الشكر الى كل من ساندنا ووقف بجانبنا من أجل تحقيق أهداف الرحله
ولا انسى ان اشكر سفارات خادم الحرمين الشريفين في تلك الدول على أهتمامهم ومتابعتهم المستمره .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أبنكم سفير السلام / نايف مسلم الجذلي البلوي
-----------------------------------------
للمعلومية فقط
الصورة والنص موجوده لدي من ليلة الاجتماع ولكن لأسباب خارجه عن إرادتي
لم استطع انزالها في حينها.....
مع تمنياتي بالتوفيق لسفراء السلام
الصورة والنص موجوده لدي من ليلة الاجتماع ولكن لأسباب خارجه عن إرادتي
لم استطع انزالها في حينها.....
مع تمنياتي بالتوفيق لسفراء السلام
---
صورة سفراء السلام
من اليمين : (( محمد الدوسري _ مشاري البقمي _ علي القرني _ مهدي الفاضل _ محمد المري – شجاع العتيبي _ محمد الخويطر ))
والجلوس من اليمين (( حسني مبارك _ القائد العام ابراهيم آل مرشد _ القائد الميداني نايف البلوي))
ولم يظهر بالصورة
كلا من/
عبدا لرحمن القرعاوي/محمد الظاهري
كلا من/
عبدا لرحمن القرعاوي/محمد الظاهري
تعليق