تويت
أهلاً ، عدد محبي نواف التمياط !
،،،
فجأة وبدون مقدمات ، نواف التمياط يُعلن اعتزاله كرة القدم !
لن أقول الهلالي نواف فهناك من هم غير هلاليين يحبون هذا النجم ربما أكثر من الهلاليين أنفسهم ،
وأنا أحدُ هؤلاء .
ياله من خبر صاعق جداً لكل عشاق الساحرة المستديرة ، ولكل مُتمن ٍ لبقاء كل مايتعلق
بالأخلاق والروح الرياضية في وسطنا الرياضي .
يعتزل نواف كرة القدم ، ويعلن باعتزاله افتقادنا لمخزون مهارات كبير - وهبه الله لهذه الموهبة -
قضت عليه الإصابات المتلاحقة ، ويعلن أيضاً افتقادنا وافتقاد الوسط الرياضي لأخلاق حسنة
قلما شاهدناها في لاعبٍ سعودي أو عربي أو عالمي !
مدرستان واحدة للفن وأخرى للأخلاق تعلنان إغلاق أبوابهما دون سابق إنذار !
لاأذكر أن هذا النجم دخل في مشادةٍ مع أحد لاعبي الخصم إن كان مع الهلال أو المنتخب ،
حتى وهو يسجل الأهداف الحاسمة والذهبية كان دائماً يحترم مشاعر جماهير الفريق المُسجل فيه
ولايبالغ في فرحته وسط استغرابٍ تام من المتابعين - آنذاك - لأنهم لم يعوا بعد أخلاق الذهبي وروحه
الرياضية الخاصة فيه هو فقط !!
بدأ حياته الرياضية كبيراً وأنهاها كما بدأها .
نواف ، باعتزالك تبكي كرة القدم ، ويبكي المتابعون ، وقبل ذلك تبكي (الروح الرياضية) وتذرف دموعها
لرحيل أحد المطبقين القلائل جداً لها في الوسط الرياضي المليئ بالتعصب والحقد والكراهية .
بلسان كرة القدم : لاآآآآآآآآآ يانواف !
بلسان الإصابات : اعذرني أبا بندر !
بلسان الأخلاق : أنت من قلة ٍ طبقوني !
وبلساني أنا : خبرُ اعتزالك صعقني ، لكنك ستبقى في القلب .
،،،
شكراً ، عدد من بكى رحيل نواف !
،،،
فجأة وبدون مقدمات ، نواف التمياط يُعلن اعتزاله كرة القدم !
لن أقول الهلالي نواف فهناك من هم غير هلاليين يحبون هذا النجم ربما أكثر من الهلاليين أنفسهم ،
وأنا أحدُ هؤلاء .
ياله من خبر صاعق جداً لكل عشاق الساحرة المستديرة ، ولكل مُتمن ٍ لبقاء كل مايتعلق
بالأخلاق والروح الرياضية في وسطنا الرياضي .
يعتزل نواف كرة القدم ، ويعلن باعتزاله افتقادنا لمخزون مهارات كبير - وهبه الله لهذه الموهبة -
قضت عليه الإصابات المتلاحقة ، ويعلن أيضاً افتقادنا وافتقاد الوسط الرياضي لأخلاق حسنة
قلما شاهدناها في لاعبٍ سعودي أو عربي أو عالمي !
مدرستان واحدة للفن وأخرى للأخلاق تعلنان إغلاق أبوابهما دون سابق إنذار !
لاأذكر أن هذا النجم دخل في مشادةٍ مع أحد لاعبي الخصم إن كان مع الهلال أو المنتخب ،
حتى وهو يسجل الأهداف الحاسمة والذهبية كان دائماً يحترم مشاعر جماهير الفريق المُسجل فيه
ولايبالغ في فرحته وسط استغرابٍ تام من المتابعين - آنذاك - لأنهم لم يعوا بعد أخلاق الذهبي وروحه
الرياضية الخاصة فيه هو فقط !!
بدأ حياته الرياضية كبيراً وأنهاها كما بدأها .
نواف ، باعتزالك تبكي كرة القدم ، ويبكي المتابعون ، وقبل ذلك تبكي (الروح الرياضية) وتذرف دموعها
لرحيل أحد المطبقين القلائل جداً لها في الوسط الرياضي المليئ بالتعصب والحقد والكراهية .
بلسان كرة القدم : لاآآآآآآآآآ يانواف !
بلسان الإصابات : اعذرني أبا بندر !
بلسان الأخلاق : أنت من قلة ٍ طبقوني !
وبلساني أنا : خبرُ اعتزالك صعقني ، لكنك ستبقى في القلب .
،،،
شكراً ، عدد من بكى رحيل نواف !
تعليق