تويت
بداية الثلاثية: رباعية!
برشلونة يعود لهوايته بالضرب بالأربعات، وهذه المرة ضد أحد الخصوم التاريخيين، وفي نهائي الكأس
في الشوط الأول شفع للباسكيين حماسهم واندفاعهم لتأخير دخول الكتالونيين إلى جو المباراة
إلا أن توريه كان له رأي آخر، العاجي الذي لم يكتب له إبراز موهبته الفذة في المراوغة بسبب لعبه كلاعب ارتكاز في العادة استعرض مهاراته وراوغ 3 لاعبين قبل أن يسدد قذيفة صاروخية وضعت برشلونة على مسار التتويج وأحبطت آمال كل من راهن على أتلتيكو بلبباو لإسقاط برشلونة
مع نهاية الشوط الأول استنفذ لاعبو بلباو أغلب مخزونهم اللياقي، وتفنن رجال البارسا في الاستعراض والتسجيل في الشوط الثاني، أداء رائع من كل لاعبي البارسا عدا حامل الرقم 9 ، والذي يبدو أنه يعيش آخر أيامه مع الفريق، وآمل ذلك
نهائي مثالي جسد فيه برشلونة تفوقه على جميع الفرق التي واجهها في الكأس، استعرض وفرض أسلوبه وهاجم كما يحلو له دون أن يكترث بالفريق الذي أمامه، قلبا الدفاع توريه وبيكيه كانا صانعي الألعاب الحقيقيين للفريق بل لم يتوانيا عن التقدم نحو الشباك للتسجيل
ألف ألف مبروك لعشاق البارسا وعشاق الكرة الجميلة
هاردلك لمن منى النفس بسقوط عملاق كتالونيا
و.. فالكم الثلاثية .
برشلونة يعود لهوايته بالضرب بالأربعات، وهذه المرة ضد أحد الخصوم التاريخيين، وفي نهائي الكأس
في الشوط الأول شفع للباسكيين حماسهم واندفاعهم لتأخير دخول الكتالونيين إلى جو المباراة
إلا أن توريه كان له رأي آخر، العاجي الذي لم يكتب له إبراز موهبته الفذة في المراوغة بسبب لعبه كلاعب ارتكاز في العادة استعرض مهاراته وراوغ 3 لاعبين قبل أن يسدد قذيفة صاروخية وضعت برشلونة على مسار التتويج وأحبطت آمال كل من راهن على أتلتيكو بلبباو لإسقاط برشلونة
مع نهاية الشوط الأول استنفذ لاعبو بلباو أغلب مخزونهم اللياقي، وتفنن رجال البارسا في الاستعراض والتسجيل في الشوط الثاني، أداء رائع من كل لاعبي البارسا عدا حامل الرقم 9 ، والذي يبدو أنه يعيش آخر أيامه مع الفريق، وآمل ذلك
نهائي مثالي جسد فيه برشلونة تفوقه على جميع الفرق التي واجهها في الكأس، استعرض وفرض أسلوبه وهاجم كما يحلو له دون أن يكترث بالفريق الذي أمامه، قلبا الدفاع توريه وبيكيه كانا صانعي الألعاب الحقيقيين للفريق بل لم يتوانيا عن التقدم نحو الشباك للتسجيل
ألف ألف مبروك لعشاق البارسا وعشاق الكرة الجميلة
هاردلك لمن منى النفس بسقوط عملاق كتالونيا
و.. فالكم الثلاثية .
تعليق