تويت
....دنيا زائلة ....وآخرة عامرة ....
_____________________
..
..
..
.... بحاجة لكفاح وصبر ....
......
..
..
..
....مدخل:-
ما أحوج الانسان لتصحيح الأخطاء
لأن الانسان السعيد هو الذي يحافظ
على :
صحته وماله وانسانيته
وبتوازن روحي ومادي
......
..
..
..
لأن من قدرة الله - عز وجل -
في خلق الانسان أن يعيش
في مواقف بين الرجاء والخوف
والواقع والخيال الحب والكره
الطاقة الحسية والمعنوية
والانسان بحاجة لكفاح و صبر
لمواجهة اغراءات الشيطان
..
لذلك حينما يصاب الانسان بنوع من الابتلاء
فعليه بالصبر أمام الابتلاء لأنه سنة كونية
..
..وليس ذلك على الله بكثير فهو الذي يعطي ، ويأخذ
أما نحن فكما ترجمه الشاعر في هذا البيت الثاني الذي
تداعى الى الذهن ، وهو :
..((كل ابن أنثى وان طالت سلامته = يوماً على آلة حدباء محمول))..
..فقد جئنا من تراب ، والى التراب مصيرنا
والأعمال بيده -سبحانه وتعالى -
ولا يبقى الا وجهه الكريم ،
وأن يشملنا جميعاً برحمته ،
ومغفرته التي وسعت
كل شيء ، وأن يحيينا في طاعته ،
وعلى ما يرضيه
..
....آخر المطاف:-
اللهم احفظ الحياة لكل منا
وأبعد عنا مايؤدي لهدمها واجعلها قائمة ،
شامخة ، بعزة
......
..(وعلى المحبة والخير نلتقي)..
15/7/1430
__________________-
تعليق