
\
غمرتني حد الذبول
وكستني حد الانكسار
سرقتني في صورة الأمين
ثم تركتني خالية من كل شئ
\
ماكان لي حاجة نعمائك
ولكنك غَرُور
\
تبا لك يا دنيا
.
غمرتني حد الذبول
وكستني حد الانكسار
سرقتني في صورة الأمين
ثم تركتني خالية من كل شئ
\
ماكان لي حاجة نعمائك
ولكنك غَرُور
\
تبا لك يا دنيا
.
تعليق