تويت
لم يتصورحسين العنزي52عاماً أن يتحول تطاول جاره عليه واستمرار اعتداءاته غير المبررة أن تصل لحد القتل وبطريقة بشعة بعيدة عن الإنسانية ، فالجار المقيم الذي أكثر من إيذاء السكان ولعل حسين أكثرهم دون وجه حق مكتفياً بالبلاغات الرسمية لشرطة النظيم علها أن توقفة لكنه توفي دون أن يحدث ذلك ، الحادثة التي هزت حي النظيم شرق العاصمة لبشاعة الطريقة ويرويها ابنه سعود بصوت حزين فما أن خرج حسين للمكان قرابة الساعة الحادية عشرة مساء السادس من رمضان والذي خصصة للجلوس أمام منزلة يجتمع فيه هو وجيرانه بالحي ، وكان"المكان" هو شرارة الخلاف ،فالجار يطالبه بعدم الجلوس لكن طلبه يقابل بالرفض وأثناء الجلوس وتجاذب أطراف الحديث ، فاجأ الجاني الجميع.. بتشغيل سيارته والسير بأعلى سرعة متوجهاً إلى الجلوس ، الذين استطاعوا الهروب إلا أن حسين لم يتمكن نظراً لبطء حركته لتدهسه إطارات السيارة عدة مرات حتى فارق الحياة، الشرطه باشرت الحادث واتخذت كافة اجراءاتها
تعليق