تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني قد يستغرب الكثير من العنوان ولكن هاذا هو الواقع المؤلم لعلاء فغزه تعتبر سجن كبير لاهلها ولكن على اقل تقدير اهالي غزه يسلي الناس فيها بعضهم البعض ولكن علاء منهو ونيسه ان ونيسه ظلمة السجن وحصار الهموم والهواجيس كيف لا وهو الذي لم يتوقع ان يتخلي عنه اقرب الناس اهله وجماعته وقبيلته التي كان يراهن عليها وعلى نخوتها نعم فزع معه الشرفاء من قبيلته ولا نقول ان البقيه خذلته ولكن نقول انهم انشالله في طريقهم لفك كربته وهو ليس غريبه عليهم ولكن نرجو ان لايطول الانتظار فلنتظار موت بطي لمن حاله مثل حال علاء كيف لا وعلاء تواق الى اهله والديه واشقائه والذي لاحول لهم ولا قوه فقد تكالبت عليهم ظروف الحياه وجعلتهم يعيشون في فقر مدقع وقلوبهم تتقطع الم على ابنهم الذي لاتفصله عن الحريه سواء مبلغ من المال والذي بنسبه لهم لايعرفونه سواء بسمع فبين دمعة عجوز اثقلتها الامراض والسنين وبين والد هدته ظروف الحياه ولا حول له ولا قوه سواء دمعة يحاول اخفائها عن ابنائه حتي لايبدو امامهم بصورة المكسور والضعيف وقلبه يتقطع الم كلما ساله احد ابنائه متا يجي علاء وناااااااااااااا معهم اقول متى يخرج علاء من سجنه يا قبيلة بلي العزيزه
اخواني قد يستغرب الكثير من العنوان ولكن هاذا هو الواقع المؤلم لعلاء فغزه تعتبر سجن كبير لاهلها ولكن على اقل تقدير اهالي غزه يسلي الناس فيها بعضهم البعض ولكن علاء منهو ونيسه ان ونيسه ظلمة السجن وحصار الهموم والهواجيس كيف لا وهو الذي لم يتوقع ان يتخلي عنه اقرب الناس اهله وجماعته وقبيلته التي كان يراهن عليها وعلى نخوتها نعم فزع معه الشرفاء من قبيلته ولا نقول ان البقيه خذلته ولكن نقول انهم انشالله في طريقهم لفك كربته وهو ليس غريبه عليهم ولكن نرجو ان لايطول الانتظار فلنتظار موت بطي لمن حاله مثل حال علاء كيف لا وعلاء تواق الى اهله والديه واشقائه والذي لاحول لهم ولا قوه فقد تكالبت عليهم ظروف الحياه وجعلتهم يعيشون في فقر مدقع وقلوبهم تتقطع الم على ابنهم الذي لاتفصله عن الحريه سواء مبلغ من المال والذي بنسبه لهم لايعرفونه سواء بسمع فبين دمعة عجوز اثقلتها الامراض والسنين وبين والد هدته ظروف الحياه ولا حول له ولا قوه سواء دمعة يحاول اخفائها عن ابنائه حتي لايبدو امامهم بصورة المكسور والضعيف وقلبه يتقطع الم كلما ساله احد ابنائه متا يجي علاء وناااااااااااااا معهم اقول متى يخرج علاء من سجنه يا قبيلة بلي العزيزه
تعليق