النثر بأنواعه ( خاطرة ، قصة ،مقالات ، رسائل، قراءات نقدية و أدبية ... ألخ )

شئ من أنا .. و أنا " التي" لا أخشى أن اكون أنا .

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ياسمين السحيمي
    عضو جديد
    • 2 - 5 - 2009
    • 993

    #1

    شئ من أنا .. و أنا " التي" لا أخشى أن اكون أنا .

    أحتاج بضع من الوقت . . لأسامر بعض منه بـ القلب

    أغرقه بـ أحرفي . .

    أريد أن أسمعه نبضات قلبي . . أغسله بدمعاتي . .

    أقل مايمكن أن أهمس له به :

    أنني كل ماأستيقضت وجدت نفسي أحبه أكثر وأكثر ! !








    لتمنحوني مساحة . .
    لأن اتحدث . . وأنصتوا فقط. .
    من راق له متصفحي فليتخذ مقعداً بصمت
    ماهنا ليس بحثاً عن تصفيق ورفع قبعات / أو حاجة للربت على الأكتف /
    ماهنا . .
    يحتاج أنصات فقط . .
    عذراً . . Read only " للقراءة فقط فقط فقط "

    وليس ذاك قصور بأقلامكم . .









    طاولة تئن . . ضاقت بــ

    قلم يشتكي قسوة أناملي
    دفتري الرمادي" اللون "
    وردة كنت أضعها بين
    أكف " أمنية المساء "
    قهوتي " قهوة البندق "
    و
    فنجان قهوته الذي أعده له كل ماأعددت
    قهوتي . . من أراد أن يسخر من ذاك فليكن
    فـ انا أشعر بروحه تحلق معي أينما أكون
    فكيف لا أعد له فنجان قهوته ! !
    " سأخبركم لاحقاً .. عن فنجان قهوته . . وزوجة أخي "

    .

    .


    حتماً سأعود
    التعديل الأخير تم بواسطة ياسمين السحيمي; الساعة 11-24-2009, 05:10 AM.
    لست حزينه لا أبداً
    فالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساها
    و
    أماني كثيره
    تسقط جميعها أن حضرت أنت
  • ياسمين السحيمي
    عضو جديد
    • 2 - 5 - 2009
    • 993

    #2
    أدمنتك

    قبل أن اخلد للنوم ,وقبل أن أهيء نفسي للألقاء بيوم من حياتي
    في سلة مهملات ذاكرتي " بكل مايحويه من وجعرح ,شقاوة ,تعب ,عناد "كما تصفني دوماً"
    أدمنت سماع صوتك , أصبح شيء واجب عليه عمله , وألا فتكن تنتظرني ليلة سيئه من الحديث مع النفس كيف هو الآن .! نائم . . مستيقظ . . يكتب . . مريض . .! !
    أعترف أنني أدمنتك . . حاولت ان أخلد للنوم الليله بعد سماع صوتك مباشره ولكن هناك أنين بك
    شعرت به . . صوتك ليس كالمعتاد ! !
    هل يعقل انه قليل من التعب فقط ! أم ان هناك شيء أخر. .!!
    صدقني . . سعادتي عندما أستمع لصوتك . . عندما تهمس لي قبل أن تغلق
    ياسمينتي . .أعتني بنفسكِ جيداً . . سأشتاقكِ.
    صدقني . .
    أنت . . الشيء الذي مني ولا أخشاه أبداً .
    لست حزينه لا أبداً
    فالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساها
    و
    أماني كثيره
    تسقط جميعها أن حضرت أنت

    تعليق

    • ياسمين السحيمي
      عضو جديد
      • 2 - 5 - 2009
      • 993

      #3
      . . للقراءة فقط . .


      قبيل أن أكمل وجب على شكر
      كل من كان هنا . .
      _ أول المشاغبين > بدر
      . أقتصصت ردك ووضعته بمجلد على سطح مكتبي
      أسميته " الطالب المشاغب "
      . نايف الحمري . رغم أنني لم أتمكن من رؤية ردك ولكنه أسعدني
      بقدر ماجعلك تكتب رداَ
      .ماجد .لأاعتبر مابه أنا قمة النجاح فأنا لازلت أحبو
      وليس تلك المقولة غروراً أو نقصاً بأقلامكم .
      على كلاً سررت بتواجدكم رغم ان الموضوع
      للقراءة فقط وليس للردود
      صدقوني مجرد تواجدكم للقراءة يعني لي الكثير
      " للجميع كونوا بالقرب دوماَ"
      لست حزينه لا أبداً
      فالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساها
      و
      أماني كثيره
      تسقط جميعها أن حضرت أنت

      تعليق

      • ياسمين السحيمي
        عضو جديد
        • 2 - 5 - 2009
        • 993

        #4
        محاولة فاشلة للنوم بدون صوتك ! !
        أعتبر ذاك عيب أو عادة سيئة أمارسها كل ليلة , ولكن ما الحيلة يالقلب أحل هناك
        لذالك الفراق اللعين ! !
        أعترف بأنني أقترفت ذنباً بحق نفسي , عندما فرطت بك , عندما سمحت لك أن
        تبتعد , ولم أمسك بيداك قبل ان تدير مقبض باب الرحيل وتصفعه خلفك بقوه !
        هل كان يلزمني أن أقول لك أرحل ودعني
        ! لأعرف بعد ذالك كم كنت لي / الأكسجين ! !

        . .



        . .


        أعلم أنني ليس وحدي من يقترف ذاك الذنب / القسوة على القلب

        ولكن إلى متى ونحن هكذا !



        .

        .













        لست حزينه لا أبداً
        فالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساها
        و
        أماني كثيره
        تسقط جميعها أن حضرت أنت

        تعليق

        • ياسمين السحيمي
          عضو جديد
          • 2 - 5 - 2009
          • 993

          #5
          . .

          كنت في زيارة لعيادة طبيب الأسنان الأسبوع الماضي , ولأنني أمقت كل مايسمى بأنتظار
          بت أمقت الكراسي أيضاً لانها تذكرني بــ أحتظار أرواحنا بين
          أكف الوقت كنتيجة حتيمة للأنتظار القاتل , دخلت لصالة انتظار النساء
          حتى يحين " دوري " لد ى الطبيب .
          لم أتخذ مقعداً , بل وقفت أمام النافذة وأخذت اطالع من خلاله للشوارع التي تحوي كل شيء
          ألا الهدوء الذي أبحث عنه في كل مكان أذهب إليه , لفت أنتباهي فتاتان تتحدثان . .
          لم يكن صوتهن منخفض لأنني سمعته ,ويبدو أن أحداهن تشكو للأخرى من " خطيبها وحبيب طفولتها"
          وماكان من الأخرى ألا أن قالت لها كوني كظله لاتفارقيه أبداً دعيه يجدك في كل مكان يذهب إليه
          أتصلي له بأستمرار , أدعيه لتناول العشا في احد المطاعم كل فتره , وانهت كلامها ببساطه ضيقي عليه الخناق ديه يعلم أنكِ قدره .
          أبتسمت . . والتفت نحوهن . .
          قلت : انها مخطئه . . أوكان الأصح ان تقول لكِ كوني له مظلة يحتمي بها من هتان المطر
          ووشاح يلتحف به من صقيع الشتاء , كوني له شمعة الفرح المتقدة ليكن هو لكِ كما تريدين .
          و أضنني أردت أن أكمل فلسفة ولرحمة ربي بهما حضرت الممرضه الأجنبيه وقالت بلغة عربية مكسره : حان دور رقم 11
          طالعت بالورقة التي بين كفاي , كــ ردة فعل كل ماذكرت رقم , وصعقت بأنها فعلاً تحمل ذات الرقم الذي حان دوره .
          لما " . . . . . . . . . . . . . . . "
          " . . . . . . . . . . . . . . "
          هذا الرقم يتردد في حياتي كثيراً ! !



          "زفرة "

          لاتطيلي الأنتظار ,ولا تضيقي الخناق خوفاً من سلب القدر له ,
          ولاتفرطي بمشاعركِ وتهدينها لمن قد يكن لايستحقها
          أن كان قدركِ صدقيني سأيأتي ولو بعد حين . حينها أغدقيه عشقاً حتى يثمل .

          .

          طابت قلوبنا

          .

          لست حزينه لا أبداً
          فالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساها
          و
          أماني كثيره
          تسقط جميعها أن حضرت أنت

          تعليق

          • ياسمين السحيمي
            عضو جديد
            • 2 - 5 - 2009
            • 993

            #6
            تفاحتك ! !





            كنت أغمض عيناي كثيراً عن زلاتك , وكأنني لأأرى شيء
            كنت أردد لك دوماً ,أنا أثق بك بقدر عشقي لك ولعلمك بقدر عشقي لك تماديت
            تغاضيت عن الكثير من العثرات لك معي , كي لايختنق الحب بين أيدينا !
            وأمّنى تلك النفس المعلقة بك .
            أنك ستتغير يوماً ما , ولكنك يبدو أنك ظننتني تلك " التفاحة المتدلية"
            ولاتحتاج للوصول لها الا مد يدك قليلاً وقضمها ثم الألقاء بها في السلة لتعود لها
            متى ماأردت لتقضمها أخرى . .
            أهكذا الحب بنظرك ! !
            أن كان هذا هو حبك . .
            دعك . . وصدقني لن أدير ظهري ليعلو صوتي منادياً لك .




            . . . . . j

            لست حزينه لا أبداً
            فالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساها
            و
            أماني كثيره
            تسقط جميعها أن حضرت أنت

            تعليق

            • ياسمين السحيمي
              عضو جديد
              • 2 - 5 - 2009
              • 993

              #7
              " كل عام وأنت الحب "

              أنشودة أهلاً أهلاً بالعيد "التي يعج بها منزلنا منذ المسا ",الشرائط الملونه المعلقة على الأبواب ,والممرات ,حلوى العيد التي > تسكن السلال لتحظى بأيدي الصغار غداً
              شجرة البالونات التي عكفنا على عملها مايقارب الساعتين
              قفزات الصغار فرحاً بأعداد ملابس العيد " الملونه "
              كل ذاك . . ولم يشعر قلبي بفرحة العيد بعد
              تلك الفرحة التي تضاهي لي رؤيتك أو حتى سماع صوتك ! !
              تلك الفرحة التي تتبعها شهقة كل مارددت / ياسمينتي ):
              ليلة عيدي ليلة ليست سيئة على الأغلب . . ولكنها تفقدك . .
              المحك في وجوه الصغار الذين يتقافزون حول شجرة البالونات , بأستطاعتي أن ابتداء عيدي
              بدون " كل عام وأنتِ حبيبتي "
              بالنهاية ياعشق . . لاتعتقد أن تعلقي بك لايعني أنني لا أستطيع العيش بدونك !
              لا . . سأعيش . . وأبتسم . . وألهو . . وأفعل كل ما أعتدت على عمله بحظورك
              ولكن ستفقد ذاك نكهة الحب فقط ! !
              . .
              لا أستحق ذاك منك . . لاأستحق . .
              لست حزينه لا أبداً
              فالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساها
              و
              أماني كثيره
              تسقط جميعها أن حضرت أنت

              تعليق

              • ياسمين السحيمي
                عضو جديد
                • 2 - 5 - 2009
                • 993

                #8
                " بحة غياب "

                ماأحتاج أن أخبرك . . أياه ! يكفيك عمراً لكِ تعيه حقاَ .
                أشعر بالتبعثر , والأضطراب !
                أشعر بأنني على مشآرف تلك الوحده القاتلة التي ستقضي علي !
                قبيل أيام كل شيء كان مطمئن , أشياء كثيرة كانت تطمئنني , أكثرها أهمية بالنسبة لي
                وجودك حولي . .!لاتلم قلبي فهو متعلق بشيء سيتوارى من حياتي إلى الآبد .
                تلك الطمئنينة التي كنت أشعر بها عندما تكون جواري الآن لم يتبقى منها شيء .
                لأرجو شيء قط . . كـ قربك مني , لا يلزمني ألا أن أحبك أكثر لا أن أقسو عليك !
                فلاتتحد مع أيامي ضدي , أي لحظات تلك التي سأعيشها بدونك!
                لم أخشى القادم من قبل كخشيتي منه الآن ! آيه النابض هنا
                لم يخطر ببالي يوماً أن تكن أنت سبباً بدمعة الفقد تلك !قد أكون مخطئة بـ تعلقي بك هذا الحد.
                ولكن صدقني ليس بيدي حيلة لذاك ,أيعقل أن تكن انت
                " أمنيتي" التي دسستها بصندوق عامي الفائت وتدير ظهرك من أن القي بتلك الورقه ! !
                أي عدل هذا ! ! أخبرني أي أنصاف تتبعه معي !
                رغم ذاك
                ستظل أنت . .
                كنت حاضراً أم غائب ,أحببتني أم لا, أنصفت تعلقي بك أو ظلمته .
                بكل تلك ستظل تنبض .
                أعتذر منك أن كنت يوماً لم أوفيك قدرك من العشق ,أن لم تكن لدي القدرة على موآساتك ,
                أن لم أحمل ضيقك بدلاَ عنك ,أن غفوت ليلة تعب / وكنت انت بحاجة للحديث معي !
                أعذرني فقط حتى وأن لم اكن مقصرة معك بشيء , غير أن حظي هكذا ! أعذره هو / الحظ .

                .

                ,

                لست حزينه لا أبداً
                فالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساها
                و
                أماني كثيره
                تسقط جميعها أن حضرت أنت

                تعليق

                • ياسمين السحيمي
                  عضو جديد
                  • 2 - 5 - 2009
                  • 993

                  #9
                  ؟

                  سؤال ؟؟؟

                  لما تأتي كل ما تضورت شوقاً للحديث معك! !
                  ألم تدير ظهرك ! لم لاتجلعني أدرب نفسي على نسيانك ! !
                  لم لاتجلعني أدرب نفسي على أن أغفو
                  كل ليلة بدون أن يطمئنني صوتك أنه بخير ! ويحبني أكثر !
                  لما؟


                  لست حزينه لا أبداً
                  فالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساها
                  و
                  أماني كثيره
                  تسقط جميعها أن حضرت أنت

                  تعليق

                  • ياسمين السحيمي
                    عضو جديد
                    • 2 - 5 - 2009
                    • 993

                    #10
                    رد: شئ من أنا .. و أنا " التي" لا أخشى أن اكون أنا .

                    كل مااستيقظت في ساعة متأخره من الليل توضأت
                    ورفعت يداي . .فربما كانت أبواب السماء مفتوحه
                    وسألته بغصه . . يارباه تعلم كم هو لي / الهواء
                    لأرجو منك شيء . . كـ قربه !


                    .


                    .

                    ربما بفضل تلك الدعوات كنت شيء لي / أملك / قلبه / عقله / روحه / قربه

                    فلا اخشى
                    أن أقول لك كم احببتك أمامهم

                    .

                    لست حزينه لا أبداً
                    فالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساها
                    و
                    أماني كثيره
                    تسقط جميعها أن حضرت أنت

                    تعليق

                    • ياسمين السحيمي
                      عضو جديد
                      • 2 - 5 - 2009
                      • 993

                      #11
                      أتقول يا صغيره ! !

                      . . .


                      أقتربت من أخي المنهمك بكتاب يقلبه بين يداه
                      وقلت :
                      طارق هل أسئلك أمراً . .
                      القى بذاك الكتاب جانباً وانزل نظارته
                      ووضعها في مخبئها . .
                      وعدل من جلسته
                      وقال كلي مآآآذن صاغيه
                      ماأقلق منام صغيرتنا ... تحدثي ! !
                      أبتسمت وقلت : هل هناك صغار على الحب ! !
                      أبتسم بل على صوت ضحكته
                      ثم سكت قليلاً . . و تابع قائلاَ
                      لا احداً يتسطيع التحكم بمشاعره كبيراً ام صغيراً
                      شاب ام فتاه . .
                      لكل شخص عواطف نازفة لامحالة
                      وتوجه لشخص دون غيره . .
                      لا نختاره لنمنحه تلك المشاعر بل يختاره القلب
                      ياصغيرتنا . . الحب سهل جداً وسهواً >
                      ولكن من الصعب أن نستغني عنه أن تمكن من القلب
                      وبالنهاية لا أحداً مرتاح بالحب ولادونه
                      أبتسمت لأخي وحملت نفسي عائدة لغرفتي
                      وأنا أردد : أذا ليقل ياصغيرة كما يريد لن يقلل ذاك من شأن الحب الذي منحته أياه
                      في النهاية حتى وأن أحبني لن يحبني بقدر العشق الذي له بقلبي .




                      لست حزينه لا أبداً
                      فالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساها
                      و
                      أماني كثيره
                      تسقط جميعها أن حضرت أنت

                      تعليق

                      • ياسمين السحيمي
                        عضو جديد
                        • 2 - 5 - 2009
                        • 993

                        #12
                        آآآه . .

                        ليتني كل ماحضر الصباح أنتزعت ذاك القلب المثخن بالجراح /الألم
                        لاأنزع معه كل الهموم . .
                        والأحلام الخائبه وأعلقه على أحد أغصان الأشجار التي بجانب تلك النافذه
                        فقط يلزمني أن أعري يومي من الهموم ,كي يسعفني / هواء يومي
                        لــ الأختناق " ليلاً " . . وليس الموت كـ الآن




                        .

                        ,

                        .


                        لست حزينه لا أبداً
                        فالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساها
                        و
                        أماني كثيره
                        تسقط جميعها أن حضرت أنت

                        تعليق

                        • ياسمين السحيمي
                          عضو جديد
                          • 2 - 5 - 2009
                          • 993

                          #13
                          رد: شئ من أنا .. و أنا " التي" لا أخشى أن اكون أنا .

                          حسناً سأتحدث عن بعض تفاصيلي. . أن أحببتموها أم لا سأتحدث وأنصتوا
                          فقط قبل أن أبتدء يلزمني . . فنجان قهوة مره لاينتهي أبداً ,وكومة أقلام ملونه
                          وصوت يردد أغنية أحببتها كثيراً . . .
                          كنت أقلب بـ صفحات مجلة ما فوجدت صور عن تلك المدينة التي أمقتها !
                          سجلوا معي خيبات تلك المدينة لي . .
                          كل من أحبهم يذهبون لها ولايعودون
                          قبيل عشر سنوات ذهب لها زوج أختي " كنت أحبه كثيراً وأعتبره أبي الأخر وعاد منها يحٌمل بتابوت"
                          ثم ذهب أليها أخي الذي معلقة به روحي " يزورنا بين الحين والأخر ولكن الغربة قضت على تلك البسمة التي ترتسم عليه . . أفتقده منذ سنة ونصف لم أراه "
                          ثم أختي التي هي تؤم لروحي و شريكة لتلك الدمعة التي تحرقها قبل أن تحرقني أنا / أستقرت هناك وحرمت من تلك اليدان التي تتلاقفني أن همني أمراً .
                          ثم" . . . . . . . . . .
                          . . . . . . . . . . . "

                          الكثير والكثير . . ما سأقول وما سأترك

                          فقط " أكرهكِ"

                          يالرياض ! !
                          .


                          .


                          .



                          .




                          .






                          تغيرت كثيراً , أحببت مشاهدة ذاك المسلسل " فقط لأنه يتابعه "
                          مع أنني ليس من هواة الــ tv مطلقاً ,تدربت على أجادة لعب البلياردو " فقط كي أغلبه "
                          أصبحت أشجع الفريق الذي يشجعه وأتمنى في كل مباراة له أن يفوز كي أشعر بنشوة الفرح بصوته
                          بت أستيقض بذات الساعة التي يستيقض بها كي أشعر بكل تفاصيل يومه حتى أن لم يخبرني
                          جعلت صورته خلفية لجهازي . . وهاتفي . . والأكيد بـ قلبي
                          .

                          ربما بعد سنه واحده لأعرفني مطلقاً و " هو " السبب
                          حينها سأقاضي قلبة
                          أما أن يمنحني صك ملكية به وألا

                          .

                          .

                          سأحبه أكثر
                          و
                          ليتحمل نتيجة ذاك الجنون
                          لست حزينه لا أبداً
                          فالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساها
                          و
                          أماني كثيره
                          تسقط جميعها أن حضرت أنت

                          تعليق

                          • ياسمين السحيمي
                            عضو جديد
                            • 2 - 5 - 2009
                            • 993

                            #14
                            أماه . . دثريني . . دثريني . .

                            " . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

                            . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . ."


                            لست حزينه لا أبداً
                            فالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساها
                            و
                            أماني كثيره
                            تسقط جميعها أن حضرت أنت

                            تعليق

                            • ياسمين السحيمي
                              عضو جديد
                              • 2 - 5 - 2009
                              • 993

                              #15
                              أي حنين وشوق هذا !

                              منذ يومان . . وهاتفي وتلك الأمنية يتوسدان الارفف جانب الكتب
                              بعد ان كانا يشاركاني غطائي و أحلامي . .
                              حتى ذاك الحنين الذي يقطن بقلبي شاركوني جزء منه .
                              بعد ان عدت من دوامي الجامعي وقعت عيناي عليها / الأمنية
                              شعرت بذاك النابض يحلق نحوها يتفقد حروفها , يشتم رائحتها
                              رثيت لحال حنينه فسقطت أدمع تلك العينان التي ترقبه.
                              ادرت ناظري محاولة أشغال نفسي بأي شيء أخر

                              .



                              .


                              " فقط يكفيه "ذاك النابض" أن يعلم انه بخير "
                              لست حزينه لا أبداً
                              فالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساها
                              و
                              أماني كثيره
                              تسقط جميعها أن حضرت أنت

                              تعليق

                              يعمل...