تويت
(الهلالvsالأهلي)نصف نهائي كأس الأمير فيصل بن فهد
الليلة يتحدد الطرف الثاني في نهائي كأس الأمير فيصل
الهلال بمعنويات مرتفعة يلاقي الأهلي الطامح في تعويض إخفاق الدوري
يتحدد مساء اليوم السبت الطرف الثاني المتأهل لنهائي مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد لكرة القدم للأندية الممتازة والأولى، حين يلتقي فريقا الهلال والأهلي على ملعب استاد الأمير فيصل بن فهد بالرياض، وتبدو المؤشرات الأولية للمباراة بأنه ستكون مثيرة وقوية بدرجة كبيرة لما يضمه الفريقان من عناصر مميزة على مستوى الأولمبي بشكل خاص كما تبدو الحطوط متساوية للظفر بنتيجة اللقاء وإن كان عاملا الأرض والجمهور سيكونان لصالح الهلال، ويدخل الفريقان لتأكيد أحقيتهما بالوصول لهذا الدور ومحاولة التأهل للنهائي.
كيف وصل الفريقان لهذه المباراة:
وصل الفريق المضيف الهلال لهذا الدور بعد فوزه على فريق أبها في دور الثمانية بهدفين للاشيء، وكان قبلها قد تأهل كصاحب المركز الثاني عن المجموعة الأولى بعدما جمع 21 نقطة من ست انتصارات وتعادلين، أما الفريق الأهلاوي فتأهل لهذا الدور بعدما أقصى الفريق الخلجاوي بعد فوزه بثلاثة أهداف لهدفين بعد تأهله كأول المجموعة الثالثة حين جمع 19 نقطة من ستة انتصارات وتعادل وحيد.
يدخل الفريقان لهذه المباراة وهما من أقوى الفرق المؤهلة لنيل اللقب بعد المستويات الباهرة التي قدماها في المباريات الماضية، وسيكون الفريق الهلالي صاحب الأرض والجمهور أكثر راحة واقل ضغوط بسبب تألقه في الدوري وتصدره واقترابه من اللقب وسيستفيد، وربما لا يعمد مدربه إلى الاستفادة من نجوم الفريق الأول عدا الذين استفاد منهم بسبب التجانس الكبير الذي اتضح في المباريات الماضية وسيتقدم أولئك اللاعبون عمر الغامدي الذي استطاع إعادة نفسه من جديد ويعتبر أبرز الأوراق في الفريق الهلالي وسيكون بجانبه محمد نامي وعيسى المحياني وأحمد الصويلح وحسن العتيبي كأبرز الأسماء الخبيرة في الفريق إضافة إلى أحمد الفريدي وعبدالعزيز الدوسري ونواف العابد وسلمان الفرج وحسن خيرات وشافي الدوسري.
على الطرف الآخر يدخل الفريق الأهلاوي بوضع جيد بسبب الاستقرار في التشكيل بسبب مشاركة نجومه الشباب كأساسيين في الفريق الأول مما منح الفريق الاستقرار المطلوب وستتضح هذه الأمور خلال اللقاء هذا اليوم، وربما يدخل الفريق الأهلاوي بضغوط أكبر من أجل الفوز والتأهل للمباراة النهائية لتعويض الإخفاق الذي صاحب الفريق في الدوري واستحالة حصوله على اللقب ليعوض جماهيره عن ذلك بتحقيق بطولة كأس الأمير فيصل، ويمتلك الفريق أوراقاً مهمة أثرت في مسيرة الفريق الأول أمثال عبدالرحيم الجيزاوي ومحمد السفري وحمود عباس ومنصور الحربي وستكون أسماء الخبرة حاضرة بتواجد مالك معاذ وصاحب العبدالله ومعتز الموسى وبدر الخراشي وربما يحل المسيليم بديلاً عن المعيوف.
فهل تتغلب المعنويات الهلالية المدعمة بالأرض والجمهور على الرغبة الأهلاوية بتعويض الدوري بالحفاظ على آماله في انتزاع لقب بطولة الأمير فيصل بن فهد؟؟
الهلال بمعنويات مرتفعة يلاقي الأهلي الطامح في تعويض إخفاق الدوري
يتحدد مساء اليوم السبت الطرف الثاني المتأهل لنهائي مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد لكرة القدم للأندية الممتازة والأولى، حين يلتقي فريقا الهلال والأهلي على ملعب استاد الأمير فيصل بن فهد بالرياض، وتبدو المؤشرات الأولية للمباراة بأنه ستكون مثيرة وقوية بدرجة كبيرة لما يضمه الفريقان من عناصر مميزة على مستوى الأولمبي بشكل خاص كما تبدو الحطوط متساوية للظفر بنتيجة اللقاء وإن كان عاملا الأرض والجمهور سيكونان لصالح الهلال، ويدخل الفريقان لتأكيد أحقيتهما بالوصول لهذا الدور ومحاولة التأهل للنهائي.
كيف وصل الفريقان لهذه المباراة:
وصل الفريق المضيف الهلال لهذا الدور بعد فوزه على فريق أبها في دور الثمانية بهدفين للاشيء، وكان قبلها قد تأهل كصاحب المركز الثاني عن المجموعة الأولى بعدما جمع 21 نقطة من ست انتصارات وتعادلين، أما الفريق الأهلاوي فتأهل لهذا الدور بعدما أقصى الفريق الخلجاوي بعد فوزه بثلاثة أهداف لهدفين بعد تأهله كأول المجموعة الثالثة حين جمع 19 نقطة من ستة انتصارات وتعادل وحيد.
يدخل الفريقان لهذه المباراة وهما من أقوى الفرق المؤهلة لنيل اللقب بعد المستويات الباهرة التي قدماها في المباريات الماضية، وسيكون الفريق الهلالي صاحب الأرض والجمهور أكثر راحة واقل ضغوط بسبب تألقه في الدوري وتصدره واقترابه من اللقب وسيستفيد، وربما لا يعمد مدربه إلى الاستفادة من نجوم الفريق الأول عدا الذين استفاد منهم بسبب التجانس الكبير الذي اتضح في المباريات الماضية وسيتقدم أولئك اللاعبون عمر الغامدي الذي استطاع إعادة نفسه من جديد ويعتبر أبرز الأوراق في الفريق الهلالي وسيكون بجانبه محمد نامي وعيسى المحياني وأحمد الصويلح وحسن العتيبي كأبرز الأسماء الخبيرة في الفريق إضافة إلى أحمد الفريدي وعبدالعزيز الدوسري ونواف العابد وسلمان الفرج وحسن خيرات وشافي الدوسري.
على الطرف الآخر يدخل الفريق الأهلاوي بوضع جيد بسبب الاستقرار في التشكيل بسبب مشاركة نجومه الشباب كأساسيين في الفريق الأول مما منح الفريق الاستقرار المطلوب وستتضح هذه الأمور خلال اللقاء هذا اليوم، وربما يدخل الفريق الأهلاوي بضغوط أكبر من أجل الفوز والتأهل للمباراة النهائية لتعويض الإخفاق الذي صاحب الفريق في الدوري واستحالة حصوله على اللقب ليعوض جماهيره عن ذلك بتحقيق بطولة كأس الأمير فيصل، ويمتلك الفريق أوراقاً مهمة أثرت في مسيرة الفريق الأول أمثال عبدالرحيم الجيزاوي ومحمد السفري وحمود عباس ومنصور الحربي وستكون أسماء الخبرة حاضرة بتواجد مالك معاذ وصاحب العبدالله ومعتز الموسى وبدر الخراشي وربما يحل المسيليم بديلاً عن المعيوف.
فهل تتغلب المعنويات الهلالية المدعمة بالأرض والجمهور على الرغبة الأهلاوية بتعويض الدوري بالحفاظ على آماله في انتزاع لقب بطولة الأمير فيصل بن فهد؟؟
تعليق