بسم الله الرحمن الرحيم
أحياناً تأتي ضيفاً إلى أحد معارفك وقد يستقبلك بوجه بشوش وسمح تحس معه بالمحبة وتجد الكلمات الطيبة حياك الله يرددها مره ومرة مرحباً ومرة مهللاً والله لو لم يقدم لي إلا دجاج (كبسة) فقد أكرمني بحسن إستقباله لي ومعاملته الطيبة التي تنم عن معدنه الأصيل
وبعضهم يقدم لك خروف مفطح بس مكشر وكأن هموم الدنيا نازله عليه وتجد الوجه عبوس ومقطب الحواجب والكلام بدون نفس والمشكلة إنه في اليوم الثاني يسولف فيها بكل مجلس ما كأن ذبح للضيف غير هو لا ويدسها لك متى يضيفك يبي يردها
رأيكم








مرزوق
وإلي بجيبه مو له
كشر ولا يعرف أخوه من صديقه
لدرجة أنه يطلع خميس وجمعه مع زملائه وبنفس الوقت أصدقائه وتربطهم علاقة أكثر من 25 سنة ويحاسبهم السبت
على أصغر الأمور التي لا تذكر
حتى أنهم زعلوا عليه
جنون
ويمكن البعض يقولون ليس لأجل أنهم زملاء وأصدقاء يتركهم على راحتهم بالعمل
يحسابهم عند اصغر الأمور
، ولكنه يتميز دائماً بسعة صدر غير طبيعية
الناس يريدون طيب معاملة 

تعليق