قصائد الشيخ /زعل ضبيان ابن رويحل رحمه الله

بعد التحيه
جايب لكم قصه مع القصايد لجدي من امي الشيخ /زعل ضبيان ابن رويحل رحمة الله واسكنه فسيح
جناته ...ومعروف ان جدي زعل الله يرحمه قال قصايد في الغزل وانشالله اني اجيبها كلها هنا
واكثرها مع الرد من نساء القبيلة ككل بدون تحديد ايا فخذ..........على العموم اول قصه هي :

كان جدي الله يرحمه يسمع عن وحده انها مزيونة وذكية وكل الرجال يتمنون انها توافق على ايا واحد
منهم المهم سلمكم الله راح زعل ضبيان رحمه الله الى مساكن خوال البنت لان ابوها متوفي وراحت مع
امها عند خوالهم وهم من بلي <بدون تحديد> المهم دور عليها اللين شافها مع الغنم تسرح
وتخبرون جلس يسلم ويسال عن احوالهم لانها من ربعه
المهم روح الى دياره وهو عاقد النيه انه يرجع لخطبتها وسمع ان شخص يقال له الحويطي
تقدم لخطبتها فقال جدي زعل الله يرحمه قصيده بس ما حصلت
منها الا بيتين :

<........> يا بكره مزهاف =كل النصاصيب تنصاها
كان الحويطي لها ميلاف= يبشر قلبـــــه بفرقاهـــا

سحب نفسه من كان تقدم لها وعرفت الرجال او ايا احد ان الشيخ / زعل ضبيان ابن رويحل ناوي
الزواج بها وما احد يقدر يصلح شي
هنا قام اهل الحسد واللي في قلوبهم من الحسد ما لا يرحم احد حاولوا التفريق بينهم
ويطلقون الاشاعات والاقاويل فا اشتكت من الاقاويل
فارسل قصيدة طويله ما اقدر انشرها كامله:
والقصيده :
ام العيون البهاليل =قلبي يسرح بالابعادي
وان طاعت قول ما قيل =كتى وانا اسند الوادي
تلقين والقى على جيلي =والكل منا ما هو غادي
ويقصد بالقصيده انها شاغله تفكيره واذا سمعت كلام القيل والقال اللي ما له سند او احد يقول انا قلته
خلاص نتفارق هي تروح تحت من الوادي وانا ارقى الى اعلى الوادي وما نتواجه
تلقين والقى على جيلي =والكل منا ما هو غادي
يقصد هنا انهم ما احد بعد الله يحتاج للاخر بما انها مزيونه وهو شيخ
وكلن ما ياخذ الا مقسومه هنا بفطنتها ان ما بعد هالقصيده كلام
اعذروني ما لقيت من القصيدتين الا الابيات هذي

تحياتي لكم واتمنى تعجبكم
تتسالون وش صار لهم اقولكم


هي حاليا