تويت
صور من تكريم الهشيمات للمتفوقين والمتفوقات من أبناء بلي
بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
أُقِيْم بِمُحَافَظَة الْوَجْه يَوْم الْخَمِيْس 9/4/1431هـ
حَفَل تَكْرِيْم الْهُشَيْمَات لِلْمُتَفُوقِين وَالْمُتَفَوْقَات مِن أَبْنَاء قَبِيْلَة بَلِي
وَشَرَف الْحَفْل شَيْخ شَمْل قَبَائِل بَلِي الْشَّيْخ سُلَيْمَان بِن رِفَادَة وَالْشَّيْخ أَحْمَد بْن رِفَادَة
و الْعَدِيْد مِن أَعْيَان وَوُجَهَاء مِنْطَقَة الْوَجْه وَتَبُوك وَالْرِّيَاض وَجْدَة
وَلَقَد بَدَأ الْحَفْل بِالْقُرْآَن الْكَرِيْم
تَلَاهَا عَبْدِالْلَّه بْن عَيْد الْعَرَادِي
ثُم كَلِمَة الْشَيْخ احْمَد حَمْدَان سَلِيْم الْعَرَادِي الْبَلَوِي رئيس صندوق الهشيمات الاسري القاها في هذه المناسبة
رَحَّب بها بِالّضِيْوُف الْكِرَام نِيَابَة عَن أَعْضَاء صُنْدُوْق الْهُشَيْمَات الْأُسَرِي
وَجَاء فِي كَلِمَتِه الْحَث عَلَى الْعِلْم وَمَكَانَتُه فِي رُقِي الْأُمَم وَتَطَوُّرِهَا
وَأَن صُنْدُوْق الْهُشَيْمَات الْأُسَرِي سَوْف يَظَل دَاعِمَا وَمُحَفِّزَا لِلْمُتَفُوقِين وَالمميَزّين مِن قَبِيْلَة بَلِي
حَاثّا الْجَمِيْع عَلَى اعْطَاء الْعِلْم وَالْمُتَعَلِّمِيْن مَكَانَتِهِم الَّتِي يَسْتَحِقُّوْنَهَا لِيَكُوْنُوْا قُدْوَة لِلْأَجْيَال الْقَادِمَة
ثُم أَلْقَت الدُّكْتُوْرَة نَوَال حَمْدَان سَلِيْم الْعَرَادِي الْبَلَوِي كَلِمَة بِهَذِه الْمُنَاسَبَة
بَعْد ذَلِك اتَّجَه الْشَّيْخ ابْن رِفَادَة وَالْشَّيْخ حَمَّاد سَلِيْم الْعَرَادِي الْبَلَوِي إِلَى الْمِنَصَّة
لِتَكِرِيم بَعْض الْشَّخْصِيَّات الَّتِي خَدَمْت مُحَافَظَة الْوَجْه
وَهُم الْأُسْتَاذ مَدَنِي مُحَمَّد أَمِيْن
وَالْأُسْتَاذ عَبْدِاللّه الْمَزِيْد
ثُم تَم تَكْرِيْم بَعْض مِن أَبْنَاء بَلِي الْحَاصِلَيْن عَلَى دَرَجَة الدُّكْتُوْرَاه وَالمَاجِسْتِيّر
بِكَتْب هُنَا الْاسْمَاء
الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
أُقِيْم بِمُحَافَظَة الْوَجْه يَوْم الْخَمِيْس 9/4/1431هـ
حَفَل تَكْرِيْم الْهُشَيْمَات لِلْمُتَفُوقِين وَالْمُتَفَوْقَات مِن أَبْنَاء قَبِيْلَة بَلِي
وَشَرَف الْحَفْل شَيْخ شَمْل قَبَائِل بَلِي الْشَّيْخ سُلَيْمَان بِن رِفَادَة وَالْشَّيْخ أَحْمَد بْن رِفَادَة
و الْعَدِيْد مِن أَعْيَان وَوُجَهَاء مِنْطَقَة الْوَجْه وَتَبُوك وَالْرِّيَاض وَجْدَة
وَلَقَد بَدَأ الْحَفْل بِالْقُرْآَن الْكَرِيْم
تَلَاهَا عَبْدِالْلَّه بْن عَيْد الْعَرَادِي
ثُم كَلِمَة الْشَيْخ احْمَد حَمْدَان سَلِيْم الْعَرَادِي الْبَلَوِي رئيس صندوق الهشيمات الاسري القاها في هذه المناسبة
رَحَّب بها بِالّضِيْوُف الْكِرَام نِيَابَة عَن أَعْضَاء صُنْدُوْق الْهُشَيْمَات الْأُسَرِي
وَجَاء فِي كَلِمَتِه الْحَث عَلَى الْعِلْم وَمَكَانَتُه فِي رُقِي الْأُمَم وَتَطَوُّرِهَا
وَأَن صُنْدُوْق الْهُشَيْمَات الْأُسَرِي سَوْف يَظَل دَاعِمَا وَمُحَفِّزَا لِلْمُتَفُوقِين وَالمميَزّين مِن قَبِيْلَة بَلِي
حَاثّا الْجَمِيْع عَلَى اعْطَاء الْعِلْم وَالْمُتَعَلِّمِيْن مَكَانَتِهِم الَّتِي يَسْتَحِقُّوْنَهَا لِيَكُوْنُوْا قُدْوَة لِلْأَجْيَال الْقَادِمَة
ثُم أَلْقَت الدُّكْتُوْرَة نَوَال حَمْدَان سَلِيْم الْعَرَادِي الْبَلَوِي كَلِمَة بِهَذِه الْمُنَاسَبَة
بَعْد ذَلِك اتَّجَه الْشَّيْخ ابْن رِفَادَة وَالْشَّيْخ حَمَّاد سَلِيْم الْعَرَادِي الْبَلَوِي إِلَى الْمِنَصَّة
لِتَكِرِيم بَعْض الْشَّخْصِيَّات الَّتِي خَدَمْت مُحَافَظَة الْوَجْه
وَهُم الْأُسْتَاذ مَدَنِي مُحَمَّد أَمِيْن
وَالْأُسْتَاذ عَبْدِاللّه الْمَزِيْد
ثُم تَم تَكْرِيْم بَعْض مِن أَبْنَاء بَلِي الْحَاصِلَيْن عَلَى دَرَجَة الدُّكْتُوْرَاه وَالمَاجِسْتِيّر
بِكَتْب هُنَا الْاسْمَاء
وَبَعْد ذَلِك تَم تَكْرِيْم أَبْنَاء وَبَنَات بَلِي الْحَاصِلَيْن عَلَى الْبَكَالُورْيُوس وَالْثَّانَوِيَّة الْعَامَّة
بِتَقْدِيْر مُمْتَاز
بِتَقْدِيْر مُمْتَاز
ثم تم تقديم درع تذكاري باسم الموقع شكر و عرفان
لإدارة و أعضاء مجلس صندوق الهشيمات
قدمه نيابة عن إدارة و أعضاء موقع قبيلة بلي الرسمي
المشرف العام / موسى بن ربيع البلوي
،
ثُم الْقَى الاسْتَاذ خَالِد عِيْد البلوي كَلِمَة بِهَذِه الْمُنَاسَبَة
جَاء فِيْهَا
لإدارة و أعضاء مجلس صندوق الهشيمات
قدمه نيابة عن إدارة و أعضاء موقع قبيلة بلي الرسمي
المشرف العام / موسى بن ربيع البلوي
،
ثُم الْقَى الاسْتَاذ خَالِد عِيْد البلوي كَلِمَة بِهَذِه الْمُنَاسَبَة
جَاء فِيْهَا
الْحَمْد لِلَّه رَب الْعَالَمِيْن وَالْصَّلاة وَالْسَّلام عَلَى سَيِّد الْمُرْسَلِيْن أَمَّا بَعْد :
الْسَّادَة الْحُضُوْر الْكِرَام أَبْنَاء فَخُذ الْهُشَيْمَات مِن الْعَرَّادَات مِن قَبِيْلَة بَلِي
الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
قَال تَعَالَى : ( قُل هَل يَسْتَوِي الَّذِيْن يَعْلَمُوْن وَالَّذِين لَا يَعْلَمُوْن )
حِيْنَمَا يَعْجَز الْقَلْم عَن الْكِتَابَة ، وَتَحْتَار الْحُرُوُف فِي الْمَعَانِي فَإِن فِي الْقَلْب إِحْسَاسْا عَظِيْمَا،
وَشُعُوْرا كَبِيْرَا كَيْف لَا ؟ وَأَنْتُم مُن لخُطَوَاتِكُم عَلَى دُرُوْبُنَا أَثَر فَإِلَى مَجْلِس إِدَارَة صُنْدُوْق الْهُشَيْمَات الْأُسَرِي بِرَئَاسَة الْشَّيْخ / أَحْمَد بْن حَمْدَان الْعَرَادِي الْبَلَوِي واعْضَائَة مَعَانِي الْشُّكْر ، وُعِبَارَات الامْتِنَان ، وَلَحَظَات الْإِجْلال لِتِلْكُم الْبَادِرَة الْكَرِيْمَة ، وَتِلْكُم الْخُطْوَة الْمُبَارَكَة الْفَرِيدَة وَالسبّاقَة مِن نَوْعِهَا أَلَّا وَهِي : تَكْرِيْم كَافَّة مُتَفَوْقي أَبْنَاء قَبِيْلَة بَلِي فِي مُخْتَلِف الْمَرْاحِل : بِدَايَّة مِن مَرْحَلَة الْثَّانَوِيَّة الْعَامَّة وَانْتِهَاء بِالدُّكْتُوَرَاه وَلَا رَيْب أَن فِي هَذِه الْبَادِرَة تَحْفِيْز لِشَبَاب الْوَطَن مِن طُلّاب وَطَالِبَات ، وَخَلَق تَنَافُس شَرِيْف بَيْن أَبْنَاء قَبِيْلَة " بَلِي " وَفِي الْخِتَام يَكْفِيْنِي مِن الْشِّعْر قَوْل الَشَّاعِر :
وَلَو أَنَّنِي أُوْتِيْت كُل بَلَاغة أَو أَفْنَيْت بَحْر الْنُطْق فِي الْنَّظْم وَالْنَّثْر
لِمَا كُنْت بَعْد الْقَوْل إِلَا مُقَصِّرا وَمُعْتَرِفَا بِالْعَجْز عَن وَاجِب الْشَّكِّر
وَفِي الْخِتَام بِاسْمِي وَأَسْم كَافَّة أَبْنَاء قَبِيْلَة بَلِي نَشْكُر فَخُذ الْهُشَيْمَات مِن الْعَرَدَات وَنَسْأَل الْلَّه – تَعَالَى – أَن يَجْعَل ذَلِك فِي مِيْزَان حَسَنَاتِهِم ، وَأَن يَجْعَلَهُم مَنَارَة خَيْر وَبَر،
وَآَخِر دَعْوَانَا أَن الْحَمْد لِلَّه رَب الْعَالَمِيْن وَالْصَّلاة وَالْسَّلام عَلَى سَيِّد الْمُرْسَلِيْن
خَالِد بْن عَيْد الْبَلَوِي
الْسَّادَة الْحُضُوْر الْكِرَام أَبْنَاء فَخُذ الْهُشَيْمَات مِن الْعَرَّادَات مِن قَبِيْلَة بَلِي
الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
قَال تَعَالَى : ( قُل هَل يَسْتَوِي الَّذِيْن يَعْلَمُوْن وَالَّذِين لَا يَعْلَمُوْن )
حِيْنَمَا يَعْجَز الْقَلْم عَن الْكِتَابَة ، وَتَحْتَار الْحُرُوُف فِي الْمَعَانِي فَإِن فِي الْقَلْب إِحْسَاسْا عَظِيْمَا،
وَشُعُوْرا كَبِيْرَا كَيْف لَا ؟ وَأَنْتُم مُن لخُطَوَاتِكُم عَلَى دُرُوْبُنَا أَثَر فَإِلَى مَجْلِس إِدَارَة صُنْدُوْق الْهُشَيْمَات الْأُسَرِي بِرَئَاسَة الْشَّيْخ / أَحْمَد بْن حَمْدَان الْعَرَادِي الْبَلَوِي واعْضَائَة مَعَانِي الْشُّكْر ، وُعِبَارَات الامْتِنَان ، وَلَحَظَات الْإِجْلال لِتِلْكُم الْبَادِرَة الْكَرِيْمَة ، وَتِلْكُم الْخُطْوَة الْمُبَارَكَة الْفَرِيدَة وَالسبّاقَة مِن نَوْعِهَا أَلَّا وَهِي : تَكْرِيْم كَافَّة مُتَفَوْقي أَبْنَاء قَبِيْلَة بَلِي فِي مُخْتَلِف الْمَرْاحِل : بِدَايَّة مِن مَرْحَلَة الْثَّانَوِيَّة الْعَامَّة وَانْتِهَاء بِالدُّكْتُوَرَاه وَلَا رَيْب أَن فِي هَذِه الْبَادِرَة تَحْفِيْز لِشَبَاب الْوَطَن مِن طُلّاب وَطَالِبَات ، وَخَلَق تَنَافُس شَرِيْف بَيْن أَبْنَاء قَبِيْلَة " بَلِي " وَفِي الْخِتَام يَكْفِيْنِي مِن الْشِّعْر قَوْل الَشَّاعِر :
وَلَو أَنَّنِي أُوْتِيْت كُل بَلَاغة أَو أَفْنَيْت بَحْر الْنُطْق فِي الْنَّظْم وَالْنَّثْر
لِمَا كُنْت بَعْد الْقَوْل إِلَا مُقَصِّرا وَمُعْتَرِفَا بِالْعَجْز عَن وَاجِب الْشَّكِّر
وَفِي الْخِتَام بِاسْمِي وَأَسْم كَافَّة أَبْنَاء قَبِيْلَة بَلِي نَشْكُر فَخُذ الْهُشَيْمَات مِن الْعَرَدَات وَنَسْأَل الْلَّه – تَعَالَى – أَن يَجْعَل ذَلِك فِي مِيْزَان حَسَنَاتِهِم ، وَأَن يَجْعَلَهُم مَنَارَة خَيْر وَبَر،
وَآَخِر دَعْوَانَا أَن الْحَمْد لِلَّه رَب الْعَالَمِيْن وَالْصَّلاة وَالْسَّلام عَلَى سَيِّد الْمُرْسَلِيْن
خَالِد بْن عَيْد الْبَلَوِي
ثم قام بإهداء درع للشيخ أحمد حمدان العرادي بالنيابة عن الدكتورة شومة البلوي
بَعْد ذَلِك أُقِيْمَت أُمْسِيَة شِعْرِيَّة شَارِك فِيْهَا الْشعراء
- فالح عايض السميري
- زايد بن عوده الزبني
- سلمان الشنوطي
- ناصر خليوي الشنوطي
- علاء البديوي
إدار الأمسية الشاعر / إبراهيم التلفيه
بَعْد ذَلِك أُقِيْمَت أُمْسِيَة شِعْرِيَّة شَارِك فِيْهَا الْشعراء
- فالح عايض السميري
- زايد بن عوده الزبني
- سلمان الشنوطي
- ناصر خليوي الشنوطي
- علاء البديوي
إدار الأمسية الشاعر / إبراهيم التلفيه
ثُم قَام الْمُصَوِّر الْعَالَمِي عِيْسَى الْحَمُودِي الْبَلَوِي بِإِهْدَاء مَجْمُوْعَة مِن كِتَابِه الْمُصَوِّر تَبُوْك أَصَالَة وَحَضَارَة عَلَى الْحَاضِرِيْن
وَقَام أَيْضا بِإِهدَاء الْشَّيْخ أَحْمَد حَمْدَان سَلِيْم الْعَرَادِي كِتَاب مُصَوِّر عَن مَدِيْنَة الْوَجْه بَحْوِي صُوَر نَادِرَة لِلْوَجْه قَبْل اكْثَر مِن 100 عَام
وَقَام أَيْضا بِإِهدَاء الْشَّيْخ أَحْمَد حَمْدَان سَلِيْم الْعَرَادِي كِتَاب مُصَوِّر عَن مَدِيْنَة الْوَجْه بَحْوِي صُوَر نَادِرَة لِلْوَجْه قَبْل اكْثَر مِن 100 عَام
وإليكم صور الحفل
sigpic
تعليق