رد: لــــوبي ( قــــصر الريــاض ) بقايا ذكرياتي
بدأ يوم الخميس كالعرس ، وتذكرت أغنية محمد عبده
( الليل من فرح وعريس ، ليلة خميس )
كان الحضور صاخباً ، يستحق ألا تغيب الشمس بهجةً وسروراً !
تمإعلان بدء أمسية الشاعرتين القديرتين
الوافية ( من قطر ) ، والجفول الوايلية ( من الكويت )
والتي استقبلها الجمهور بكل حفاوة ، وامتدت لساعتين ، تنوّع خلالها
الطرح بما يتناسب مع ذائقة الحاضرات اللاتي استمتعن بها .
واللافت في هذه الأمسية أن الشاعرة الوافية بالرغم من أنها في بداية مشوارها
الشعري والظهور الإعلامي إلا أنها لفتت الأنظار .
وبعد ختام الأمسية تم تكريم بعض الشاعرات اللاتي لم يحضرن التكريم يوم الأربعاء
من قبل رئيسة اللجنة التراثية للمهرجان ( النسائي ) د.إقبال العرفج ، وبعد
التكريم كانت هناك مداخلات من بعض الشاعرات والإعلاميات والحاضرات
أضافت وأضفت للأجواء لحناً جميلاً أطرب جميع الحاضرات .
- بعد ذلك استقبل الجميع الشاعرة القديرة / عيدة الجهني ( شاعرة الملايين )
بالهتاف الحارّ حدّ العطش واللهفة ، فكانت المفاجأة الكبيرة والجميلة أنها قابلت
هذه الحفاوة بتقديم ( شيلة ) بصوتها الشجي وأدائها الرائع ، فقد كشفت ولأول مرة
ما تخفيه حنجرتها الذهبية من جمالٍ وعذوبة ، أشبه بالربابة وكلماتها الأنقى
من سحابة ، والتي بللت العروق وأشعلت البروق داخل صالة الملتقى المكتضّة
بجمهورها الذي حضر من أجلها ومن أجل الشعر وقضى وقتاً في انتظارها .
- وكانت هناك مفاجأة أخرى وهي حضور صاحبة السمو الملكي الأميرة / طرفة بنت عبدالعزيز
آل سعود ( حفظها الله ) والتي حضرت تشجيعاً ودعماً ومؤازرة وحبّاً في الشاعرة القديرة
/ عيدة الجهني .
اختصاراً
( كان هذا المساء بحجم الانتظار ، ليمتد الاحتفاء حتى الساعة الثانية عشرة ، ولم نكن
نستغرب العدد الكبير جداً من الحاضرات ممّا جعل البعض منهن يتابعن الأمسية
عبر ( شاشات العرض ) الموجودة في جميع أركان الصالة ) .
بدأ يوم الخميس كالعرس ، وتذكرت أغنية محمد عبده
( الليل من فرح وعريس ، ليلة خميس )

كان الحضور صاخباً ، يستحق ألا تغيب الشمس بهجةً وسروراً !
تمإعلان بدء أمسية الشاعرتين القديرتين
الوافية ( من قطر ) ، والجفول الوايلية ( من الكويت )
والتي استقبلها الجمهور بكل حفاوة ، وامتدت لساعتين ، تنوّع خلالها
الطرح بما يتناسب مع ذائقة الحاضرات اللاتي استمتعن بها .
واللافت في هذه الأمسية أن الشاعرة الوافية بالرغم من أنها في بداية مشوارها
الشعري والظهور الإعلامي إلا أنها لفتت الأنظار .
وبعد ختام الأمسية تم تكريم بعض الشاعرات اللاتي لم يحضرن التكريم يوم الأربعاء
من قبل رئيسة اللجنة التراثية للمهرجان ( النسائي ) د.إقبال العرفج ، وبعد
التكريم كانت هناك مداخلات من بعض الشاعرات والإعلاميات والحاضرات
أضافت وأضفت للأجواء لحناً جميلاً أطرب جميع الحاضرات .
- بعد ذلك استقبل الجميع الشاعرة القديرة / عيدة الجهني ( شاعرة الملايين )
بالهتاف الحارّ حدّ العطش واللهفة ، فكانت المفاجأة الكبيرة والجميلة أنها قابلت
هذه الحفاوة بتقديم ( شيلة ) بصوتها الشجي وأدائها الرائع ، فقد كشفت ولأول مرة
ما تخفيه حنجرتها الذهبية من جمالٍ وعذوبة ، أشبه بالربابة وكلماتها الأنقى
من سحابة ، والتي بللت العروق وأشعلت البروق داخل صالة الملتقى المكتضّة
بجمهورها الذي حضر من أجلها ومن أجل الشعر وقضى وقتاً في انتظارها .
- وكانت هناك مفاجأة أخرى وهي حضور صاحبة السمو الملكي الأميرة / طرفة بنت عبدالعزيز
آل سعود ( حفظها الله ) والتي حضرت تشجيعاً ودعماً ومؤازرة وحبّاً في الشاعرة القديرة
/ عيدة الجهني .
اختصاراً
( كان هذا المساء بحجم الانتظار ، ليمتد الاحتفاء حتى الساعة الثانية عشرة ، ولم نكن
نستغرب العدد الكبير جداً من الحاضرات ممّا جعل البعض منهن يتابعن الأمسية
عبر ( شاشات العرض ) الموجودة في جميع أركان الصالة ) .
وفضلن الكثير منهن البقاء حتى الساعة الواحدة والنصف تعطشاً للمزيد من المتعة





تعليق