تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
،،،
هو صديق هو اخ كبير هو عزيز بل اكثر من ذلك
ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله
فرأيته كالواجب علي أن أذكر بعض خصائل ذلك الرجل
وكل بلوي يسعى لخدمة الآخرين أرى من الواجب
علينا شكره
وهذا الصرح أفضل مكان لذكر مثل أولئك الرجال
والله من وراء القصد
ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله
فرأيته كالواجب علي أن أذكر بعض خصائل ذلك الرجل
وكل بلوي يسعى لخدمة الآخرين أرى من الواجب
علينا شكره
وهذا الصرح أفضل مكان لذكر مثل أولئك الرجال
والله من وراء القصد
عرفته وانا في أيام المراهقه
في تلك الأيام التي كان الشاب يريد ان يثبت للجميع بأنه رجل وقد أصبح كبيرا
ولم يعد صغيراً
وبعض الشباب يتجه إتجاهات خطيره لكي يثبت للمجتمع انه رجل
على سبيل المثال ( التدخين )
وبعض الشباب يتجه إتجاهات خطيره لكي يثبت للمجتمع انه رجل
على سبيل المثال ( التدخين )
ولكن معرفتي به بعد الله اضافت لدي الكثير
شاب بسن الخمس والعشرين
ولكن تفكيري ولله الحمد
تجاوز سني
أولاً لملازمتي لوالدي حفظه الله
ثم لهذا الصديق
الذي يكبرني بما يقارب عشر سنوات
أولاً لملازمتي لوالدي حفظه الله
ثم لهذا الصديق
الذي يكبرني بما يقارب عشر سنوات
فقد كان صاحبي رغم المجتمع السيئ المحيط بنا بتلك المنطقة
لم يتأثر بالامور التي إنجرف بها الشباب
بشتى أشكالها
مما جعلهم يطلقون عليه
إسم ( الشايب ) جائكم الشايب وذهب الشايب
لرجاحة عقله ورفضه لامور يقرها جميع الشباب
ويرونها طبيعيه بأعينهم
لكن مبادئه ترفضها
،،،،،
ويرونها طبيعيه بأعينهم
لكن مبادئه ترفضها
،،،،،
وقد كان عمل صاحبي بأحد الدوائر الحكوميه
التي يحتاجها الجميع
فكان نبراسا لخدمة ابناء القبيله ،،، في ذلك المكان
كان بالأحوال المدنيه بمنطقة تبوك
يخدم هذا ويسرع بمعاملة هذا مبتغيا بذلك وجه الله دون تجاوز للانظمه
وله علاقات اجتماعيه قويه اكتسبها عن طريق عمله
فكم من شاب قد وظفه ،، وكم من شاب ترك وظيفته وأرجعه
،،،،
وما زال على ديدنه
ولكن انتقل عمله إلى مركز المتابعة الإجتماعيه بالمنطقه
وما زال يخدم الناس ويقدم لهم المشوره
بنظام الدوله
والسعي جاهدا بما يستطيع
وأنا شخصيا
،،،،
وما زال على ديدنه
ولكن انتقل عمله إلى مركز المتابعة الإجتماعيه بالمنطقه
وما زال يخدم الناس ويقدم لهم المشوره
بنظام الدوله
والسعي جاهدا بما يستطيع
وأنا شخصيا
سعى معي أثناء بحثي عن وظيفه
لألتحق بركب المجتمع
الى أن توظفت بل وما زال ملازما لي ويصبرني على مرارة بداية تلك الوظيفه
فقد انتقلت من مرحلة الراحه
الى مرحلة الإعتماد على النفس
والشقاء والتعب
،،،،
ما احمله لصديقي من جميل
***
موقفين لصديقي لن انساها
مرة كنت عازماً على ترك الوظيفه ولكنه بعد الله ردني إلى صوابي
ورجعت لوظيفتي
بعد محاولات عديده منه
،،،،
والمرة الثانيه
عندما كنت بدوره تخص العمل ولأول مرة أفارق أهلي ومدينتي لمدينة جده
لمده تصل إلى مئة وعشرون يوماً
وذات يوم وبعد الغروب
حيث كنا في قمة الإرهاق والتعب من التدريب
وإذ بالمكبرات الصوتية تنادي باسمي / فلان بن فلان ،،، توجد لك زيارة
لم أصدق ،،، وانتابتني الكثير من التساؤلات
من هو هذا الزائر ؟؟؟ من هو هذا الزائر ؟؟؟؟
وعندما وصلت لمكان الزوار
وأنا بين دهشة وروعه وأقول اللهم أجعله خير
،،،،
وإذ بي بتلك الإبتسامه
التي عايشتها أياما عديدة
وكان آخر عهدي بها مدينتي الحبيبه
وكان آخر عهدي بها مدينتي الحبيبه
إبتسامة صديقي التي لا تفارقه
وإذ بي بصديقي الوفي بأخي الذي لم تلده امي
وتعانقنا عناقاً أخويا
حينها شعرت بأنني رأيت أخواني وأبناء عمي
بمجرد زيارته وفقه الله
فلم يسترح باله مني وتكبد السفر
وقرر زيارتي
الزيارة التي رفعت من معنويتي ألى أن تخرجت
ورجعت لمدينتي واهلي
،،،
صديقي
لم ولن انسى لك هذا المعروف ما حييت
فلك بعد الله علي فضل
كثر الله من امثال العقلاء الاوفياء مثلك
أتعلمون من هو صديقي
؟؟؟؟؟
إنه الأخ الفاضل
عضو منتدى بلي الرسمي
أبو سيف
عــــــــــــــز الرفيق
،،،،،
وفقك الله أبا سيف لكل خير
وكثر من أمثالك
إنه الأخ الفاضل
عضو منتدى بلي الرسمي
أبو سيف
عــــــــــــــز الرفيق
،،،،،
وفقك الله أبا سيف لكل خير
وكثر من أمثالك
.png)
تعليق