تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
،،،،
العيد في حارتنا
ظربت جماعة مسجد أحمد الثقفي بحي النهضة بتبوك
أقوى مثل في معنى الجيره الحقيقي
وخصوصاً بالاعياد
ففي كل عيد يجتمع أهل الحي والذين تربطهم ببعض علاقة المسجد والتي تعد من اقوى العلاقات
ويستعدون للقاء بيوم العيد في فناء هذا المسجد
فبعد صلاة العيد يتجه أهل الحي جميعهم الى المسجد والذي تم اعداد فناءه
سابقا للقاء
ويقوم جميع الجيران بمعايدة بعضهم
ومن ثم يقومون بتناول وجبة الفطور جماعة وكل شخص يأتي بالاكله الشعبية حسب منطقته التي يرجع لها
ومن ثم يذهب كل واحد لمعايدة الاقارب ولكن اللقاء الآخر يكون على وجبة الغداء بنفس المكان
فيجتمعون ثانيةً بعد ان انتهوا من معايدة الاقارب والارحام
ويقومون بتناول وجبة الغداء
متلاقين وفرحين بالمناسبة السعيده
ولا تربطهم ببعض لا قرابة ولا نسب وانما الجيره وأخوة بيت الله التي كما ذكرت
تعد من اقوى العلاقات
واليكم بعض الصور الملتقطه لهذا العيد بنكهة ( حارتنا )
والتي كانت على عجاله وبلا تركيز
وارجو أن اكون وفقت للغرض الاساسي
أبو نادر - الشيخ / عبدالرحمن المالكي
اول ما بدأت الجَمعه للقاء
عبد الرحمن البلوي - سليمان العطوي - فايز الوابصي
الجار العزيز / عوض الحربي - ابو نادر
مؤذن المسجد والذي كانت له جهود لانجاح هذا اللقاء
أخونا الفاضل / مرزوق الربدي
واحد ما اعرفه بس الظاهر انه من اعضاء المنتدى
الاخوان اثناء وجبة الافطار
أبو ثامر - والاخ الفاضل / عمر العمراني
والذي قام بالتجهيز لكل ما يخص هذا العيد
الشاب مقبول العمراني
فترة راحه بعد عناء المشاوير
فناء المسجد ومكان اللقاء
بعض أهل الحي
وابتسامه مشرقه على الوجوه
الشباب مكشخين الله يديم علينا وعليهم الفرحة
أبو أنس العطوي
وابتسامه دائمه
أبو فهد
من كبار أهل الحي
اثناء القيام لوجبة الغداء
أثناء وجبة الغداء
،،،،،،
وفي الختام
نسأل الله أن يوفق أهل الحي لكل خير
ويديم التواصل والترابط والمحبة في الله بين أهل الحي
،،،،،
واعتذر عن التقصي بهذا التقرير
حيث جاء على عجالة
ودمتم سالمين
،،،،
العيد في حارتنا
ظربت جماعة مسجد أحمد الثقفي بحي النهضة بتبوك
أقوى مثل في معنى الجيره الحقيقي
وخصوصاً بالاعياد
ففي كل عيد يجتمع أهل الحي والذين تربطهم ببعض علاقة المسجد والتي تعد من اقوى العلاقات
ويستعدون للقاء بيوم العيد في فناء هذا المسجد
فبعد صلاة العيد يتجه أهل الحي جميعهم الى المسجد والذي تم اعداد فناءه
سابقا للقاء
ويقوم جميع الجيران بمعايدة بعضهم
ومن ثم يقومون بتناول وجبة الفطور جماعة وكل شخص يأتي بالاكله الشعبية حسب منطقته التي يرجع لها
ومن ثم يذهب كل واحد لمعايدة الاقارب ولكن اللقاء الآخر يكون على وجبة الغداء بنفس المكان
فيجتمعون ثانيةً بعد ان انتهوا من معايدة الاقارب والارحام
ويقومون بتناول وجبة الغداء
متلاقين وفرحين بالمناسبة السعيده
ولا تربطهم ببعض لا قرابة ولا نسب وانما الجيره وأخوة بيت الله التي كما ذكرت
تعد من اقوى العلاقات
واليكم بعض الصور الملتقطه لهذا العيد بنكهة ( حارتنا )
والتي كانت على عجاله وبلا تركيز
وارجو أن اكون وفقت للغرض الاساسي
أبو نادر - الشيخ / عبدالرحمن المالكي
اول ما بدأت الجَمعه للقاء
عبد الرحمن البلوي - سليمان العطوي - فايز الوابصي
الجار العزيز / عوض الحربي - ابو نادر
مؤذن المسجد والذي كانت له جهود لانجاح هذا اللقاء
أخونا الفاضل / مرزوق الربدي
واحد ما اعرفه بس الظاهر انه من اعضاء المنتدى
الاخوان اثناء وجبة الافطار
أبو ثامر - والاخ الفاضل / عمر العمراني
والذي قام بالتجهيز لكل ما يخص هذا العيد
الشاب مقبول العمراني
فترة راحه بعد عناء المشاوير
فناء المسجد ومكان اللقاء
بعض أهل الحي
وابتسامه مشرقه على الوجوه
الشباب مكشخين الله يديم علينا وعليهم الفرحة
أبو أنس العطوي
وابتسامه دائمه
أبو فهد
من كبار أهل الحي
اثناء القيام لوجبة الغداء
أثناء وجبة الغداء
،،،،،،
وفي الختام
نسأل الله أن يوفق أهل الحي لكل خير
ويديم التواصل والترابط والمحبة في الله بين أهل الحي
،،،،،
واعتذر عن التقصي بهذا التقرير
حيث جاء على عجالة
ودمتم سالمين
.png)
.gif "وردة لك")
sigpic
.gif "غاضب بشدة")
تعليق