قصائد شعرية ، محاورات شعرية ، قصائد وشيلات صوتية .

عَسَىَ يَكَبرُ وَيُذْكُرَنِيّ ,, وَيُسَمِّيَ , بِاسْمِيْ عُيَالْـــــهِ‏

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ثنيان السحيمي
    عضو جديد
    • 29 - 9 - 2010
    • 26

    #1

    عَسَىَ يَكَبرُ وَيُذْكُرَنِيّ ,, وَيُسَمِّيَ , بِاسْمِيْ عُيَالْـــــهِ‏

    گلِمِّنِيْ عَنْ جَرَوْحَهْ .. وَأَنَا مِنَ سَبِّتْهُ / مَجْرُوُحٌ !
    يَسُوْلِفْ لِيَ عَنْ ( أَحْبَابِهِ ) وِأِسِوِلِفِ ( عَنَّهْ ) لِـ حَالِهِ ..




    أُحِسُّ فِيْ دَمْعَةٍ عُيُوْنَهُ , وَتَطَلَّعَ مِنْ بَگاهٓ الرِّوَوَوَحْ ,
    وَإِذَا يَفْرَحُ مَعَ غِيَرْيٍ . . . بِگىَ " قَلْبِيْ " وَ / هُنَالُهُ .
    يَالَيْتَ آَنَا مَعّاهّ الْلِيْ رَگبِنَا فِيْ [ سَفِيْنَةٍ نُوْحٍ ]
    مَحَدْ يِقْدَرْ يُفَرِّقُنَا لَا : عَمِّيَ .. وَ لَا : خَالِهِ



    رَسَمْتُهُ فِيْ قَلَمِ نَاشِفَ عَلَىَ قِطْعَةِ خَشَبٍ مِنْ لَوْحِ
    وَ تَهيأَليّ يُحَاگيِنّي !! وَيُبَيْنِيّ أَرْسُمُ إِظْلَالِـهِ
    تَحَرَّگ طَيْفُهُ الْدَّايَمْ . وَلَعَبْ فِيْ حَسَبْتَيْ بِجَمُوحُ .
    يُحِبُّ الْخَيْلِ , وَ , أَشْعَارِيِ .. عَشَانُهُ صَارُوْا خَيَّالٍـهِ




    وَصَارَ بِـ عَيْنِيْ ( الْأَجْمَلْ ) مَعَ إِنَّ شُوَيْ هُوَ / مَمْلُوْحٌ ,
    وَلَا غَيْرِهِ مِــلَا عَيْنَيَّ وَقَلْبِيْ بَسّ يِصْفَالَــهِ
    ذَبَّــ (حَ) ـنَـيُ قَلْبِيْ الَسَاگتَ ! ... مَتَىَ قَلْبِيْ عَلَيْهِ يَبُوْحُ ؟؟
    أُحِبُّهُ وَمَاعَرَفَ إِنِّيَ أُحِبُّـهِ , وَأَعْشَقُ وِصَالُهُ



    گتَمَّتْ , وَهَذَا مِنْ طَبْعِيَ , وَتَمَنَّيْتُ " الْغَلَا " مَفّضَوحِ
    بِبَيِّنٍ لَهُ وَلَا أَقْدِرُ !! مَعَ إِنِّيَ جَالِسٌ قَبَالِهِ
    أَخَافُ إِنَّهُ بَعْدَ مُدَّهْ يَطِيْرُ ... وَمَنْ إِيْدِيْنِيْ يَرُوْحُ !
    هُوَ نَعَــ مْ ــةٍ مِنْ فَضْلِ رَبِّيَ , وَيَقُوْلُوْا : الْنِّعَمِـةِ زَوَّالُـهِ



    لِيَ قَلْبٍ مِنْ گثِـرَ حُبِّهِ عَلَىَ : فِرَاشٍ الْتَّعَبِ : مَطْرُوحٌ ,
    لَا هُوَ " مَيِّتٌ "..وَلَا " عَايِشْ " .! وَوَاللَّهِ إِنَّ مْـااات أشِوا لَهُ
    وَحُبِّي مِنْ طَرْفٍ وَاحِدٌ , غِلا صَادِقَ بِدُوْنِ مِزُوُحْ
    وَإِذَا هُوَ طَـآِإِأَحُ ؟ قُداامـيُ .. نَزِلَّـهِ / قَلْبِيْ / وَ : شَــالَهَ .!!


    شَگـالَيَّ وَكُنْتَ لَهُ أَسْمَعُ . . . وَقَلْبِيْ دُوَمْ لَهُ / مَفْتُوْحٌ
    يُطَمِّنِّي عَنْ " أَخْبَارِهِ " , وُشِنْهُيْ آَخِرِ أَعْمَالِـهِ

    وَإِذَا شِفْتَهْ خَطَّـآِإأِ بِـ حَقِّيْ بِدُوْنِ أَعْذَارُ ؟ .. هُوَ مَسْمُوحٌ ,
    فِيْ نِيَّاتِهِ وَلَا يَدْرِيَ .! وَطَيِّبَةً قَلْبِهِ هَمَّالَـهِ .


    فِيْ جِيَاتِهُ ...... . يَرُوْحُ الْهَمُّ , وَيُبَدِّلُ ( دَمْعَتِيْ ) بِـ فَرَوْحٌ
    تَمَنَّيْتُ الْبَشَرِ مِثْلِهِ . . . وَگـلْ مِنْ حَوْلِيْ أَمْثَالِهِ .!
    مِنَ الْلَّهِ حُبِّهِ فِيْ قَلْبِيْ حَشَىٍ مَالِيْ تَرَىَ مَصْلُوْح ,
    عَسَىَ يُگبِــرَ وَيَذْگـرْنِيَ وَيُسَمِّيَ بِـ " إِسَمِيَ " : إِعُيَالَـه


  • غيابه حلم
    عضو جديد
    • 13 - 8 - 2010
    • 148

    #2
    رد: عَسَىَ يَكَبرُ وَيُذْكُرَنِيّ ,, وَيُسَمِّيَ , بِاسْمِيْ عُيَالْـــــهِ‏

    تعليق

    يعمل...