تويت
ياراكتي ياراكتي..
من ديار بلي ,, ديار قبيلتنا ,, لنا في كل شبراً منه فخراً وشموخاً وخاصة إذا وجدنا من يتغنى بها طرباً وهو زائر لها وليس من اهلها ,, يكفينا فخراً بترابك وبجبالك وبتلالك وبكل ذرات رمالك
تغنت اخيتي المعلمة "أم كلثوم محمد الشيخ الشنقيطي "بمناسبة تعيينها في قرية أبو راكه .
فإليكم مانثرت تلك الرائعه
ياراكتي ياراكتي
فيك وجدت وظيفتي
أحبك هل تسمعي ؟
فباولي محبتي ؟
ياراكتي ياراكتي
من ها هنـــــــــــا
من بين الجبال الحمر
كانت قصتي
مابين أشجار الأراك والنخيل
يهزها _ يطربها النسيم العليل
حيث الجمال والبغال والحمير
حول بيوت القرية
ياراكتي ياراكتي
وعندما يخف بالباص المسير
مدرستي - تبدو - هناك
في وسط واد من نخيل
منارة يشع منها العلم نورا
في رحاب الديرة
ياراكتي يا راكتي
ما أروعه ذاك الجمال !
أيا عروساً للشمــــال !
قد نورت بأهلها
كأنها في قرية مدينتي
وهكذا في كل يوم
في ثلث الليل الأخير
إليــــك - منك رحلتي
يا راكتي يا راكتي
بقلم الأستاذه / أم كلثوم محمد الشيخ الشنقيطي
فلها مني ومن إخوتي كل الشكر على روعة مانثرت لنا في أبو راكه الحبيبه
اختكم / خيالة بلي
تعليق