تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أن الأدب الحقيقي هو أن يفرض الأنسـان شخصيته من محور أدبه . فأن الأنسان المحترم عند عامة الناس من يحترم نفسه ويضع ضوابط عامه تقية عن المشاكـل .
لا أظن المشاكل بهذا الزمن يمكن أن نتخلص منها لأن هناكـ عقول (ضيقة) لاتستطيع أن تحل المشاكل . ولكن يمكننا التقليل من هذا المشاكل .
أولاً : أن نتخذ راي سليم خالي من الشوائب وخالي من التحفظ وخالي من لأنانية .
(يمكننا مناقشتها مع مجموعه معينه من أصحاب العقول الواعية وطرح الأساليب النيره بحل مشاكل الحياة .
(مثال )
أنا مثلاً أحياناً تكون هناك مشاكل عائلية في محور منزلي .
كيف أعايشها وأجعلها بنظري (أقل من القليل) أي لا أجعلها تؤثرعلى حياتي العمليه والعلميه .
(أبدء بنفسي مثلا أقول (اليوم أن أخطئت طيب ليه أنا أخطئت وأبدء بتكوير الأسباب الني جعلتني أخطى بحق الغــير وأبدء بتخاذ الأجراء السليم حيال ذالك (من أعتذار ).
أوحل المشكلة . مهما كان لابد أن أحل مشكلتي بأسرع وقت ممكن .
(أجمل مافي الحياة أن تعيشها بلا مشاكل )
لو أن كل أنسان قيم نفسه وقيم سلوكياته وضبطها والله لأن تصبح هنا أي مشاكل .
(الأدب وفن الحـور )
أن الأدب وفن الحوار تتركز على شيئين مهمين .
(الأنصات وعدم المقاطع )
لابد أن أسمع الطرف الثاني بكل أريحيه ولا أقاطعه وأستمع لكل نقطه بتركيز حتى يفرغ من كلامه (وجه نظر)
وبعد أنتهى من أطروحاته أبداء أنا بأعطاءه ما لدي من نقاط هامه ومن أجابيات وسلبيات .
(أن الأدب الحقيقي في الحوار أن يتفهم كل الطرفين أن أختلاف الرأي لايفسد للود قضية )
حتى وأن أختلفت أرآنا لاتختلف قلوبنا .
الرآي يأخوان يمثل شخصي وانت لك أن تقبل ولك أن ترفض وجة نظرك أنت لست ملزوم برآيي ولست ملزوم برآيك ..
(لاساس الأختلاف أختلاف أسس وليس مبادى المبدء واحد ولكن الرآى كثيره ..
مثال جميل في النجاح .
أنا أحب أن أخوي (منصور يكون مهندس معماري ) قلت يامنصور أنا أحب أن تصبح مهندساً معمارياً بناء على رغبتي( أنا ) منصور أخوي دخل هندسه معمارية (لكن هناك مشكله ) منصور مايحب الهندسه المعماريه لكن عشاني (أنا) دخلها .
بناء على رغبتي أنا (المفروض بناء على رغبتة هو هذي حياته ) أنا مجرد توجيه
درس فيها سنه . (بعد سنة قالي والله يا أبوأسامه أنا ما أرغبها قلت له لماذا لاترغبها قال أنا ما أحب الهندسة المعمارية أنا (أحب الهندسه الكهربائيه )
ياسلام هذا هو اللي يحب ( أنا )ما أحب الكهرباء برايكم أيهم ..
(أفضل يدخل برغبته هو ؟ ولايدخل برغبتي أنا ؟
أقولكم الأجابه :
هذا مستقبله هو وهو الذي يريد أن يحل المشكله بناءً على أنه يحب مجال الكهرباء يعني هذا رغبه ورغبه لابد أن أحترامها( أنا) لأن هذا طريقه (هو) لنجاح أنا أعطيه أسس وأهداف وهو ينظر لرغبتة وحبه لشيء ويشق الطريق ..
* لابد أن يعيش كل أنسان بناء على حبه أهو .
* لابد أن يسلك طريقه برغبتة .
* نحن موجهين فقط .
لا أظن المشاكل بهذا الزمن يمكن أن نتخلص منها لأن هناكـ عقول (ضيقة) لاتستطيع أن تحل المشاكل . ولكن يمكننا التقليل من هذا المشاكل .
أولاً : أن نتخذ راي سليم خالي من الشوائب وخالي من التحفظ وخالي من لأنانية .
(يمكننا مناقشتها مع مجموعه معينه من أصحاب العقول الواعية وطرح الأساليب النيره بحل مشاكل الحياة .
(مثال )
أنا مثلاً أحياناً تكون هناك مشاكل عائلية في محور منزلي .
كيف أعايشها وأجعلها بنظري (أقل من القليل) أي لا أجعلها تؤثرعلى حياتي العمليه والعلميه .
(أبدء بنفسي مثلا أقول (اليوم أن أخطئت طيب ليه أنا أخطئت وأبدء بتكوير الأسباب الني جعلتني أخطى بحق الغــير وأبدء بتخاذ الأجراء السليم حيال ذالك (من أعتذار ).
أوحل المشكلة . مهما كان لابد أن أحل مشكلتي بأسرع وقت ممكن .
(أجمل مافي الحياة أن تعيشها بلا مشاكل )
لو أن كل أنسان قيم نفسه وقيم سلوكياته وضبطها والله لأن تصبح هنا أي مشاكل .
(الأدب وفن الحـور )
أن الأدب وفن الحوار تتركز على شيئين مهمين .
(الأنصات وعدم المقاطع )
لابد أن أسمع الطرف الثاني بكل أريحيه ولا أقاطعه وأستمع لكل نقطه بتركيز حتى يفرغ من كلامه (وجه نظر)
وبعد أنتهى من أطروحاته أبداء أنا بأعطاءه ما لدي من نقاط هامه ومن أجابيات وسلبيات .
(أن الأدب الحقيقي في الحوار أن يتفهم كل الطرفين أن أختلاف الرأي لايفسد للود قضية )
حتى وأن أختلفت أرآنا لاتختلف قلوبنا .
الرآي يأخوان يمثل شخصي وانت لك أن تقبل ولك أن ترفض وجة نظرك أنت لست ملزوم برآيي ولست ملزوم برآيك ..
(لاساس الأختلاف أختلاف أسس وليس مبادى المبدء واحد ولكن الرآى كثيره ..
مثال جميل في النجاح .
أنا أحب أن أخوي (منصور يكون مهندس معماري ) قلت يامنصور أنا أحب أن تصبح مهندساً معمارياً بناء على رغبتي( أنا ) منصور أخوي دخل هندسه معمارية (لكن هناك مشكله ) منصور مايحب الهندسه المعماريه لكن عشاني (أنا) دخلها .
بناء على رغبتي أنا (المفروض بناء على رغبتة هو هذي حياته ) أنا مجرد توجيه
درس فيها سنه . (بعد سنة قالي والله يا أبوأسامه أنا ما أرغبها قلت له لماذا لاترغبها قال أنا ما أحب الهندسة المعمارية أنا (أحب الهندسه الكهربائيه )
ياسلام هذا هو اللي يحب ( أنا )ما أحب الكهرباء برايكم أيهم ..
(أفضل يدخل برغبته هو ؟ ولايدخل برغبتي أنا ؟
أقولكم الأجابه :
هذا مستقبله هو وهو الذي يريد أن يحل المشكله بناءً على أنه يحب مجال الكهرباء يعني هذا رغبه ورغبه لابد أن أحترامها( أنا) لأن هذا طريقه (هو) لنجاح أنا أعطيه أسس وأهداف وهو ينظر لرغبتة وحبه لشيء ويشق الطريق ..
* لابد أن يعيش كل أنسان بناء على حبه أهو .
* لابد أن يسلك طريقه برغبتة .
* نحن موجهين فقط .
كاتبه : أخوكم
نواف الــبلوي
(أنتظرونا في ..2)
نواف الــبلوي
(أنتظرونا في ..2)
.png)
.gif "وردة لك")
تعليق