خنجرين الحاجه

.







[poem="font="simplified arabic,6,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]اللي ربت بين الخفوق وفكري =حتى جبين الشعر فل حجاجه
الغاده اللي من بداية عمري =بيدينها سقم الهوى وعلاجه
هي حبها اللي ثابتٍ من بدري =في قلب نااااادر من سكنه وداجه
اليأس كل ما شافها في صدري =وقف وناظر ثم عاد أدراجه
تدري وكنّها جاهله ما تدري =وتدري وأدري كيف حجم إحراجه
ما جيت أنا اسرق من غلاها وأسري =تنشل رجلٍ بالردى دواجه
من دونها أبيع قلبي وأشري =كلمه قبل لا تلوكها الهراجه
ذا خبرها فيني .. وأنا ذا خبري> =بنت الحلى تلبس رداه وتاجه
كم ليّ عَنها والسنين ب تجري =بالحلم لا زاد الغلا نتواجه
لو إسمها ما بين ناسي يطري =اقوم كني فاقدٍ لي حاجه
أدري بها تنّشد تحنّ ال ذكري =وأقول عذر المبتلى : منهاجه!
واصل عتبها .. وإن وصلها عذري =تفك بيبان الرضا وسياجه
ما غير تقرء بالدفاتر حبري =شعرٍ ينوّر وحدتي بسراجه
الله يجبر بالليالي كسري =والله يبعد ضيقتي بفراجه
والحين هاكي هالقصيده وأقري =ملامح الهادي وصوت إزعاجه!
إتلفني دنيا الشقى من صغري =وأدوسها .. وتدوسني للصاجه !
عشت الحياة ولا جهلت بقدري =واجهت واااااجد .. وإن حييت أواجه
تدرين وش أصعب علي من غدري ؟ =إن إنت تكره واحد وتحتاجه !
وتدرين وش شايل هنا في صدري؟ =شايل غلاك وخنجرين الحاجه [/poem]











.