[
color="black"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لو لم أرد الإستفادة من الإخوة المعارضين لِما كتبت لَما كتبت
ما الأخطاء التي وقعت بها أخبرني جزاك ربي الجنة حتى أتنبه لها
أو أوضح إن إلتبس عليك أمر مما كتبت
رجاء أريد الجدية في النقاش لنستبن الصواب و نصحح ما وقعنا به من أخطاء
فليتكم إخوتي تصرحون بأخطائي بأخوية وهذا ما أتوقع منكم
وأحسنوا رضي الله عنكم النوايا
والسلام
,,,,,,,,,,
كان ردي على موضوع كُتِب لا على كاتب بعينه
لا شيء ! !
يستحيل أن نكون واعين بخطورة السلبية في المجتمع و تكون ردة الفعل تجاه هذه الكوارث
لا شيء
بئس هذا الرد
فربنا جل في علاه أوجب علينا ردود فعل ,, أليس كذلك ؟
ألا نعلم أن قوما لُعنوا ووقعت بهم المثولات بفعلهم هذا !
فقال تعالى : { لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ
ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ ، كَانُوا لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ } [المائدة : 78-79] .
-كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه -
أخي بهذه السلبية وفعلنا لـ (( لا شيء )) ألفناها وكانت سلبيتنا أحد أسباب شيوع
هذه الأخطاء ألا توافقني ؟
أخطأ القوم بوقوعهم في الآثام الخطاء الأول وأخطؤا الثاني عندما تركوها تشيع بينهم .
إذاً أيمكن أن نهلك بسبب هؤلاء ؟
أتعلم ما أجاب به الحبيب صلى الله عليه وسلم عندما سأله أحد الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين
أ نهلك وفينا الصالحون ؟ فأجاب عليه الصلاة والسلام : نعم إذا كثر الخبث .
روى ابن مسعود عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال : » إن أول ما دخل
النقص على بني إسرائيل أنه كان الرجل يلقى الرجل فيقول : يا هذا اتق الله ودع ما
تصنع فإنه لا يحل لك ، ثم يلقاه من الغد وهو على حاله فلا يمنعه ذلك أن يكون أكيله
وشريبه وقعيده ، فلما فعلوا ذلك ضرب الله قلوب بعضهم ببعض ثم قال : { لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا .. } «
رواه الترميذي وحسنه
ليتنا نتحمل ما وُكِلنا به كوننا مسلمين من أمة قال ربنا أنها خير أمة ! !
خير أمة !! لماذا ؟ ؟
أتعلم
. .
أأسف على الإطالة وأظن الموضوع كتب لنقاش وإبداء الرئي لأنني أجد أن فعل الكاتب للا شيء
شيء مستبعد فلا أظن أننا وصلنا لهذه الدرجة من الخور والجبن والضعف .
وأشكرك أخانا و جزيت خيرا وأظن الموضوع جدا كبير وأدعوا الله أن لا أرى في مدينتي
بعض ما ذكرت مما يستثير الغضب والغيرة على محام الله
. . . . . . .
أكرر بارك الله فيكم أني أجد ما كتبت صحيح فليتكم تساعدوني في تصحيح
ما لم يستقم عندي من رأي وهذا أساس الموضوع فلا تعلق بأن لكل رأي
لأني أطلب منكم إخوتي مساعدتي في إستبانة معوج عندي من قناعة
وجزاكم الله خيرا
. . . . . . [/color]
لو لم أرد الإستفادة من الإخوة المعارضين لِما كتبت لَما كتبت
ما الأخطاء التي وقعت بها أخبرني جزاك ربي الجنة حتى أتنبه لها
أو أوضح إن إلتبس عليك أمر مما كتبت
رجاء أريد الجدية في النقاش لنستبن الصواب و نصحح ما وقعنا به من أخطاء
فليتكم إخوتي تصرحون بأخطائي بأخوية وهذا ما أتوقع منكم
وأحسنوا رضي الله عنكم النوايا
والسلام
,,,,,,,,,,
كان ردي على موضوع كُتِب لا على كاتب بعينه
لا شيء ! !
يستحيل أن نكون واعين بخطورة السلبية في المجتمع و تكون ردة الفعل تجاه هذه الكوارث
لا شيء
بئس هذا الرد
فربنا جل في علاه أوجب علينا ردود فعل ,, أليس كذلك ؟
ألا نعلم أن قوما لُعنوا ووقعت بهم المثولات بفعلهم هذا !
فقال تعالى : { لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ
ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ ، كَانُوا لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ } [المائدة : 78-79] .
-كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه -
أخي بهذه السلبية وفعلنا لـ (( لا شيء )) ألفناها وكانت سلبيتنا أحد أسباب شيوع
هذه الأخطاء ألا توافقني ؟
أخطأ القوم بوقوعهم في الآثام الخطاء الأول وأخطؤا الثاني عندما تركوها تشيع بينهم .
إذاً أيمكن أن نهلك بسبب هؤلاء ؟
أتعلم ما أجاب به الحبيب صلى الله عليه وسلم عندما سأله أحد الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين
أ نهلك وفينا الصالحون ؟ فأجاب عليه الصلاة والسلام : نعم إذا كثر الخبث .
روى ابن مسعود عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال : » إن أول ما دخل
النقص على بني إسرائيل أنه كان الرجل يلقى الرجل فيقول : يا هذا اتق الله ودع ما
تصنع فإنه لا يحل لك ، ثم يلقاه من الغد وهو على حاله فلا يمنعه ذلك أن يكون أكيله
وشريبه وقعيده ، فلما فعلوا ذلك ضرب الله قلوب بعضهم ببعض ثم قال : { لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا .. } «
رواه الترميذي وحسنه
ليتنا نتحمل ما وُكِلنا به كوننا مسلمين من أمة قال ربنا أنها خير أمة ! !
خير أمة !! لماذا ؟ ؟
أتعلم
. .
أأسف على الإطالة وأظن الموضوع كتب لنقاش وإبداء الرئي لأنني أجد أن فعل الكاتب للا شيء
شيء مستبعد فلا أظن أننا وصلنا لهذه الدرجة من الخور والجبن والضعف .
وأشكرك أخانا و جزيت خيرا وأظن الموضوع جدا كبير وأدعوا الله أن لا أرى في مدينتي
بعض ما ذكرت مما يستثير الغضب والغيرة على محام الله
. . . . . . .
أكرر بارك الله فيكم أني أجد ما كتبت صحيح فليتكم تساعدوني في تصحيح
ما لم يستقم عندي من رأي وهذا أساس الموضوع فلا تعلق بأن لكل رأي
لأني أطلب منكم إخوتي مساعدتي في إستبانة معوج عندي من قناعة
وجزاكم الله خيرا
. . . . . . [/color]