نتيح لك مساحة كبيرة من الحرية المنضبطة كن محترما حتما سيحترمك الآخرون (يمنع النقل)

[رسالة]أنا والسعلوة وجها لوجه ليست من نسج الخيال بل حقيقة مدعومة بالصور

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • wateincom
    الدعم الفني

    • 21 - 10 - 2000
    • 5020

    #1

    [رسالة]أنا والسعلوة وجها لوجه ليست من نسج الخيال بل حقيقة مدعومة بالصور

    بسم الله الرحمن الرحيم

    لم يكن يخطر لي ببال بأنه سوف يأتي يوما القاها فيه وجها لوجه رغم الأمل الذي قضيته صغيرا انتظر فيه اللحظة التي تظهر فيه إلي كانت هاجسا بالنسبة لي في كل ثانية ارقب ظهورها خاصة في لحظات الصمت وسكون الليل عندما يدلهم الظلام وتسكن الأصوات ... انتظرت وترقبت حتى بلغ مني اليأس مبلغه في أن اجدها ذات يوم
    مرت السنين وخط الشيب ولم أعد اتذكرها أبدا حتى هذه اللحظة التي رايت فيها شيء اسود شككت أنه يخيل إلي فدنوت حتى ظننت ما رأيت بانه كيس اسود ربما كان كيس النفايات المعروف أو المتعارف عليه حتى بدا يظهر شيئا فشيئاً في كل خطوة اسير بها إلى الأمام في تجاه هذا الشيء الذي بدا يتحرك حركة لست اعهدها بما ظننته فادركت في خطوتي الأخيرة أن مارأيت شيء يستحق الإهتمام ومعرفة من هو أو من هي
    سرعان ماعادت ذاكرتي للوراء أسترجع حكايات أمي عن السعلوه
    هاهي نفس الحجم الذي وصفته لي شعر أسود يكسو الجسم بأكمله.. يدان طويلتان تسحبهما على الأرض... رجلان قصيرتان.. صدر صلب كالدرع ..ملامح كملامح الإنسان دنوت منها حتى اصبحت المسافة بيني وبينها قرابة المترين
    ويبدو أني اتيت في وقت غير مناسب أو وقت الراحة والاستجمام بالنسبة لها فقد كانت متكئة تشرب ( البيبسي كولا ) وتمسك بيدها الاخرى ( كيس فشار) والملاحظ من نظرتها أنها كانت في حالة تأمل فاردت انتهاز هذه الفرصة والتقطت ( الكاميرا ) وصورتها وكانت هذه اللقطة


    ولكن ......
    سرعان ما شاحت بنظرها إلي نظرة الغاضب المستنكر ولا اخفيكم أني خجلت من نفسي وكأنها تقول لي كيف تلتقط لي صورة دون أن تستأذنني أو حتى تنبهني وكيف تباغتني على حين غرة
    ولكن ...
    لفضولي فضلت أن اتجاوز خجلي والتقط صورة اخرى قبل ان اهرول بهذه الغنيمة من الصور وليحدث مايحدث مادمت حصلت على ما أريد ولكن بدأ الاحتجاج والرفض واضحا في الصورة الثانية فقد وضعت يدها على وجهها بعد أن رمت ( كوب البيبسي ) لتمسكه برجلها كما ترون في اللقطة التالية


    عندها أدركت أن في غضبها خسارة وفي ارضاءها مكسب ولاشك خاصة بان هذا الموقف لن يتكرر فقلت لها فضلا لا أمرا هل لي بصورة ؟ وبعد برهة من الزمن هزت رأسها بالموافقة وكأنها في هذا التأخير كانت تتأمل شكلي ويبدو ان في مظهري ما تألفه هذه السعلوة لا أعرف أين يكمن بالضبط ولن اشغل بالي به مادام وافقت على التقاط الصورة فجهزت ( الكاميرا ) وطلبت منها ابتسامة فقلت لها قولي ( تشيز )
    فمن الصورة التالية يتضح لكم هل هي قالت ( تشيز) أم لم تقلها ولاينسى القارئ الكريم أن يضيف هذه القصة إلى سلسلة قصص السعلوة فهي مدعومة ومأصلة بالصور وأولى من غيرها من القصص .

  • موسى بن ربيع البلوي
    رئيس مجلس الإدارة

    • 24 - 10 - 2001
    • 23140

    #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    ههههههههههههههههههههه

    الله يجزاك خير أبو رناد

    لكن كذا حرقت أفلام العجايز ..


    سلمت لنا و لمن أحبك
    أنصر نبيك
    .
    الإثنين 27محرم 1429هـ
    .


    تعليق

    • سلمان العرادي
      عضو جديد

      • 4 - 2 - 2004
      • 17010

      #3
      واويلي هذا اللي يخرعونا فيها وحنا ضعوف




      تعليق

      • ابو باسل العرادي
        عضو جديد

        • 6 - 6 - 2005
        • 1325

        #4
        ابو رناد

        من جد امتعتنا

        لك جزيل الشكر

        تعليق

        • wateincom
          الدعم الفني

          • 21 - 10 - 2000
          • 5020

          #5
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          رجع الموضوع مع بعض التحفظ لاعتبارات ثقافية وأخلاقية
          وأصدق الأمنيات لكم بنومه هنية

          تعليق

          • صالح البـلوي

            #6
            والله طلعت شايب يابو ريناد
            وفعلا نظرية القرد ماطلعت من فراغ ....

            تعليق

            • ابن بطيحــان الجذلي
              ملك القلوب

              • 16 - 5 - 2005
              • 2081

              #7
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              ههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههههههه


              لا تعلييييييييق يا ابو رينااد


              ابن بطحااااان



              الله يعطيكـ العافيه يا اخي الغالي سليمان الجذلي على هذا التوقيع
              وجعله الله في موازين حسناتك

              تعليق

              يعمل...