تويت
ناهض بن معتق ابو خشيم البلوي
اشتهر هذا الفارس بالشجاعه والكرم وكان له حظ كبير لدرجة ان كان يضرب المثل بحظ ناهض ابو خشيم ومن مايقال عن هذا الفارس ان حتى رصاص الأعداء كان لا يصيب هذا الفارس
رغم غزواته ومشاركاته مع غزوات الشيخ سنيد منقره
وفي احد المرات علم ناهض ابو خشيم ان الشيخ منقره سوف يغزي
فقال من يخاويني نشارك بهذه الغزوه لكي نكسب الغنائم
الا ان البعض قال منقره يمديه غزا ورجع ولا نستفيد سوا التعب
ولاكن ناهض كان على علم ان الحظ لا يخذله وتحرك من جبال الورد
( وينصا عقيداً ناحراً له قبايل ) ليلتحق بهذه الغزوه وكان لأبن خشيم نصيب الأسد من الغنائم
وقال هذه الأبيات
اشتهر هذا الفارس بالشجاعه والكرم وكان له حظ كبير لدرجة ان كان يضرب المثل بحظ ناهض ابو خشيم ومن مايقال عن هذا الفارس ان حتى رصاص الأعداء كان لا يصيب هذا الفارس
رغم غزواته ومشاركاته مع غزوات الشيخ سنيد منقره
وفي احد المرات علم ناهض ابو خشيم ان الشيخ منقره سوف يغزي
فقال من يخاويني نشارك بهذه الغزوه لكي نكسب الغنائم
الا ان البعض قال منقره يمديه غزا ورجع ولا نستفيد سوا التعب
ولاكن ناهض كان على علم ان الحظ لا يخذله وتحرك من جبال الورد
( وينصا عقيداً ناحراً له قبايل ) ليلتحق بهذه الغزوه وكان لأبن خشيم نصيب الأسد من الغنائم
وقال هذه الأبيات
[poem=font="MS Sans Serif,5,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
قلبي كمى طعسٍ هوا العصر فيّه = ورزقي على ربي وسيع الفضايل
يابكرتي خبي مع الطرق فيه = وانصي عقيداً ناحراً له قبايل
الطرش يم جبال وهد برقيه = وجاه النذير وهد بيضاء نثايل
وغرنا عليهم غارتاً هلهليه = شختور صيفٍ ناصياً من مخايل
غرنا على أهل الثياب الضفيه = أهل الرماح مطلقين الحلايل [/poem]
تعليق