تويت
الطب الشعبي وفوائد (المره) مهم!!!!
رح أتكلم اليوم عن فوائد المر فعلا ً هذا الدواء الشعبي الكثير الفوائد قد يغفل البعض عنه ...
فالمر عبارة عن دواء شعبي يوجد في محلات العطارة
فيه الأصلي وفيه المغشوش(انتبهوا)
فالمر عبارة عن دواء شعبي يوجد في محلات العطارة
فيه الأصلي وفيه المغشوش(انتبهوا)
أسماء العشب : مر، مرة . أنواعه : مر حجازي ، مر بطارخ أفريقي . أماكن وجودة : ينبت في اليمن ، عمان ، الصومال ، وشمال إفريقيا . أوصافه : المر عبارة عن خليط متجانس من مواد راتنجية وصموغ
وزيت طيار تفرزها سيقان نبات البيلسان والطريقة لاستخراج المر من السيقان هو تجريح
ساق الشجرة فتخرج منه هذه العصارة المعروفة بالمر.
النوع الجيد هو الذي يبدو شكله شفافا نظيفا ذا لون بني فاتح اما النوع الرديء
فهو الذي يدخل فيه ألوان بنية أو سوداء ويبدو كأن فيه رمال.
من فوائد المر :1/مضاد حيوي طبيعي.
2/مهدئ للالتهابات.
3/يساعد على التئام الجروح.
4/يطهر المرأة (النفساء والحائض) ومن الفوائد المهمة للمر أنه يقوم بإزالة التجاعيد من البشرة ويجعلها
بيضاء ملساء وتزيل حب الشباب وتشد البشرة كذلك : تؤخذ حبات من المر وتوضع في نصف كأس ماء دافئ
وتترك لمدة من الزمن حتى يذوب المر ثم يدهن به الوجه ويترك حتى يجف وسوف تلاحظون
النتيجة إنشاء الله بعد 4 أسابيع ( يدهن به الوجه من3-4أيام في الأسبوع ) وفوائد أخرى :
1-للحروق ينقع في الماء ويمسح على الحرق ثلاث مرات يشيل اثر الحرق
2-التهاب اللوز ينقع وتعمل منه غرغره مرتان في اليوم
3-للعمليات ينقع في الماء ويمسح مكان الخياطة يساعد على التام الجرح ويشيل اثر الخياطة
4-للدمامل يشرب قليل منة ويمسح مكان الدمامل
5-التهاب اللثة يمضمض بهي مرتان في اليوم
6-للنفاس يشرب منة لتنظيف البطن قالو عنه : قال عنه ابن سينا : " مفتح محلل للريح ، ويقع في الأدوية الكبار لكثرة منافعه ،
ويمنع التعفن حتى أنه يمسك الميت ويحفظه عن التغير والنتن".
وقال ابن البيطار : " يخلط في الأدوية التي يشربها من به السعال القديم والربو القديم ، ولا يحدث في قصبة الرئة خشونة كما تفعل أشياء أخرى ، وصار بعض الناس يخلطه مع أدوية تشرب لخشونة قصبة الرئة خاصة " وقال الرازي : " ينفع لأوجاع الكلى والمثانة ويذهب نفخ المعدة ، والمغص ، ووجع الأرحام ،والمفاصل ،
وينفع من السموم ويخرج الديدان ، ويذهب ورم الطحال ، ويحلل الأورام "
أتمنى أن تكون استفدنا ونعطي هذا الدواء الشعبي الأهمية الكبيرة التي قد نجهلها ...
تعليق