تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أظهر مقطع فيديو مدى استهتار سائق " حافلة " خاصة بنقل طالبات جامعيات بحياتهن أثناء قيادته بسرعة جنونية قاربت 200 كلم / س .
ويُظهر المقطع الذي تم توثيقه بكاميرا مواطن كان يسير خلف " الحافلة " بمحض الصدفة سير السائق بشكل جنوني على أحد الطرق السريعة مما يهدد أرواح الطالبات , ويعرضهن للخطر بسبب اللامبالاة والتهور دون علمهن , كما أظهر المقطع -الذي تم رفعه حديثاً -- ملصقاً على الحافلة كتب عليه " لنقل طالبات جامعة طيبة -- جميع التخصصات " .
تجدر الاشارة إلى أن حوادث نقل الطالبات والمعلمات على الطرق السريعة بات أمراً يؤرق الجميع , وطالب مواطنون ومتابعون بضرورة تكثيف الرقابة وإيجاد الحلول المناسبة للقضاء على أسباب وقوعها , وقد أعاد المقطع للأذهان حادثة طالبات جامعة حائل وإن اختلفت المسببات خشية تكرار المأساة التي راح ضحيتها 12 طالبة وسائقا السيارتين .
----
تعليقي
إن مايحدث لهُ من المأسي حيثُ توكل الأمور لغير أهلها وما أجده من هذا المقطع عدم المبالاة ولانجد الرادع لأهؤلاء السائقين المتهورين .
في ظل غياب (رقابة المواصلات ) على الباصات ومدى جاهزيتها .
هل توجد (كروت عمل هل توجد آلية معينه لأهؤلاء المتهورين .
حقيقة هذا المقطع كم من معلمه تركت أبنائها وكم من طالبه تركت أهلها ولكن مايحزننا أن السائقين لايدركون معنا المسؤلية ولايدركون معنا (الخطر)
لقد حدثت من المأسيء ونحن لقي باللوم على (--) ولكن اللوم كل اللوم علينا نحن الذي لانستطيع مراقبة هذا السائق المعلمات / الطالبات داخل الباص ولايعلمن كم (السرعه التي يمشيها سائق الباص).
وماهي حالته التي هو عليها . أصبح أمر يورق كثير من العوائل مسألت الباصات وسائقيها
المقطع تم رفعه عن طريق أشخاص يدركون معنى هذا الألم وهذه المأساه أين الحل (أين الرادع)؟
لقد ألمني هذا المقطع وأحزنني كثيراً (سائق السياره الأخرى ) من نوع جيب يمشي 200كيلو ولم يستطيع اللحاق بالباص أمر مخزي وأمر محزن ..
أتمنى أن يكون التعليق في محور الموضوع بعيداً .
ويُظهر المقطع الذي تم توثيقه بكاميرا مواطن كان يسير خلف " الحافلة " بمحض الصدفة سير السائق بشكل جنوني على أحد الطرق السريعة مما يهدد أرواح الطالبات , ويعرضهن للخطر بسبب اللامبالاة والتهور دون علمهن , كما أظهر المقطع -الذي تم رفعه حديثاً -- ملصقاً على الحافلة كتب عليه " لنقل طالبات جامعة طيبة -- جميع التخصصات " .
تجدر الاشارة إلى أن حوادث نقل الطالبات والمعلمات على الطرق السريعة بات أمراً يؤرق الجميع , وطالب مواطنون ومتابعون بضرورة تكثيف الرقابة وإيجاد الحلول المناسبة للقضاء على أسباب وقوعها , وقد أعاد المقطع للأذهان حادثة طالبات جامعة حائل وإن اختلفت المسببات خشية تكرار المأساة التي راح ضحيتها 12 طالبة وسائقا السيارتين .
----
تعليقي
إن مايحدث لهُ من المأسي حيثُ توكل الأمور لغير أهلها وما أجده من هذا المقطع عدم المبالاة ولانجد الرادع لأهؤلاء السائقين المتهورين .
في ظل غياب (رقابة المواصلات ) على الباصات ومدى جاهزيتها .
هل توجد (كروت عمل هل توجد آلية معينه لأهؤلاء المتهورين .
حقيقة هذا المقطع كم من معلمه تركت أبنائها وكم من طالبه تركت أهلها ولكن مايحزننا أن السائقين لايدركون معنا المسؤلية ولايدركون معنا (الخطر)
لقد حدثت من المأسيء ونحن لقي باللوم على (--) ولكن اللوم كل اللوم علينا نحن الذي لانستطيع مراقبة هذا السائق المعلمات / الطالبات داخل الباص ولايعلمن كم (السرعه التي يمشيها سائق الباص).
وماهي حالته التي هو عليها . أصبح أمر يورق كثير من العوائل مسألت الباصات وسائقيها
المقطع تم رفعه عن طريق أشخاص يدركون معنى هذا الألم وهذه المأساه أين الحل (أين الرادع)؟
لقد ألمني هذا المقطع وأحزنني كثيراً (سائق السياره الأخرى ) من نوع جيب يمشي 200كيلو ولم يستطيع اللحاق بالباص أمر مخزي وأمر محزن ..
أتمنى أن يكون التعليق في محور الموضوع بعيداً .
نواف الــعواد
.png)
.gif "وردة لك")
تعليق