تويت
إنتشار هذه العاده السيئه يهدد شبابنا !!(مهم)
من العادات السيئه التي بدأت تنتشر وتتزايد وهي عادة غريبه دخيلة على مجتمعنا المحافظ ألا وهي (( سرقة السيارات ))
هذه الظاهره التي أصبحت كالمرض الذي ينقل العدوى من شاب لآخر إلا من رحم ربي
فقد تفاجأ الكثير من ضحايا هؤلاء المحترفين بإختفاء سياراته التي أوقفها بنفسه أمام منزله ليلة البارحه وتأكد من إقفالها جيدا .!!!!
وعند إستعانته برجال الأمن لمساعدته في البحث والعثور على سيارته الوحيده والتي ربما مايزال يسدد قيمتها كأقساط شهريه حتى يستطيع تسجيلها بإسمه !!!!
ولكنه يتفاجأ بردة الفعل التي وجدها عند رجال الأمن حيث تم التعامل مع شكواه بكل برود وعدم إهتمام !!
فيكتفي رجال الأمن بعبارة(( أنت مو أول واحد يجينا للتبليغ عن سيارته المسروقه )) سجل بياناتك وسنتصل بك عند العثور عليها !! عجيب
وكأن السارق أخذ السياره لفترة مؤقته يقضي فيها حاجاته وسيردها عند الإنتهاء منها !!
ولحسن حظ البعض منهم تم العثور على سيارته أو ماتبقى منها عن طريق أحد المواطنين وليس عن طريق رجال الامن المنتظرين ....
والذي يزيد الطين بله على قولتهم ظهور نوع آخر من أنواع السرقه الخفيفه والسريعه وهي الإكتفاء بسرقة (( الإكسسوارات الخارجيه للسياره)) والتي تعتبر ذات قيمة وفائده مثل ( الانوار – الكفرات – الصدامات – المرايا الخارجيه ...إلخ )
حيث يتم بيعها لأناس متخصصين في شراء الأشياء المسروقه بأبخص الأسعار والمتاجره فيها في مدينة أخرى بعيده لضمان عدم التعرف عليها وهكذااا..
الخلاصه سؤال :
ماهو السبب الذي أدى إلى تطور مشكلة السرقة وتفرعها إلى عدة أنواع أخرى يصعب في المستقبل السيطرة عليها؟من هو المسؤول؟؟
هذه الظاهره التي أصبحت كالمرض الذي ينقل العدوى من شاب لآخر إلا من رحم ربي
فقد تفاجأ الكثير من ضحايا هؤلاء المحترفين بإختفاء سياراته التي أوقفها بنفسه أمام منزله ليلة البارحه وتأكد من إقفالها جيدا .!!!!
وعند إستعانته برجال الأمن لمساعدته في البحث والعثور على سيارته الوحيده والتي ربما مايزال يسدد قيمتها كأقساط شهريه حتى يستطيع تسجيلها بإسمه !!!!
ولكنه يتفاجأ بردة الفعل التي وجدها عند رجال الأمن حيث تم التعامل مع شكواه بكل برود وعدم إهتمام !!
فيكتفي رجال الأمن بعبارة(( أنت مو أول واحد يجينا للتبليغ عن سيارته المسروقه )) سجل بياناتك وسنتصل بك عند العثور عليها !! عجيب
وكأن السارق أخذ السياره لفترة مؤقته يقضي فيها حاجاته وسيردها عند الإنتهاء منها !!
ولحسن حظ البعض منهم تم العثور على سيارته أو ماتبقى منها عن طريق أحد المواطنين وليس عن طريق رجال الامن المنتظرين ....
والذي يزيد الطين بله على قولتهم ظهور نوع آخر من أنواع السرقه الخفيفه والسريعه وهي الإكتفاء بسرقة (( الإكسسوارات الخارجيه للسياره)) والتي تعتبر ذات قيمة وفائده مثل ( الانوار – الكفرات – الصدامات – المرايا الخارجيه ...إلخ )
حيث يتم بيعها لأناس متخصصين في شراء الأشياء المسروقه بأبخص الأسعار والمتاجره فيها في مدينة أخرى بعيده لضمان عدم التعرف عليها وهكذااا..
الخلاصه سؤال :
ماهو السبب الذي أدى إلى تطور مشكلة السرقة وتفرعها إلى عدة أنواع أخرى يصعب في المستقبل السيطرة عليها؟من هو المسؤول؟؟
.png)
تعليق