تويت
.....(( بـــــــدون إســــــــم))!!!!
بسم الله الرحمن الرحيم
أصبحت أجهزة الجوالات أو(الهواتف النقالة)كما يسمونها من أهم الكماليات والأشياء الضرورية في حياتنا اليومية .....
ويختلف الإهتمام من شخص لآخر حسب (عمر الشخص أومركزه الإجتماعي ...إلخ) وذلك يشمل الجنسين( (ذكوراً وإناثاًصغاراً وكباراً مواطنين وأجانب ...إلخ))
ولكن موضوعي لا يقتصر على ((الهواتف النقالة)) فقط بل ماأريد الحديث عنه هو إنتشار ((الشرائح المجهولة))أو كما نسميها ((شريحة بدون إسم ))فقد كنا فيما مضى عندما نريد الحصول على شريحة إتصال لابد من إجراءات نظامية تسبق ذلك وأول شروطها أن يتم تسجيلها بإسمك ورقم بطاقتك الشخصيه وذلك لأسباب عديدة ونعرفها جميعاً ...
ولكن مع مرور الوقت بدأت تتقلص هذه الإجراءات شيئاً فشيئاً حتى تلاشت تماماً وأصبحت تستخدم في حالة طلب الشخص ذلك ....
والسبب في ذلك ظهور هذه الشرائح التي تباع في محلات الجوالات أوحتى في البقالات أيضاً ومن هنا بدأ الخطر!!!
فأصبحت هذه الشرائح تستخدم إستخداماً خاطئاً من قبل بعض الأشخاص والسبب في ذلك هو سهولة الحصول عليها إلى درجة وجودها مع الصغار أيضاً وعندما يقوم الشخص المتضرر بتقديم شكواه إلى الجهة المسؤله يتضح بأن هذه الشريحة مسجلة بإسم شخص أجنبي (بنغالي- مصري –بكستاني -..إلخ)وبذلك يصعب تحديد الشخص الذي يقوم بالإزعاج مهما كان نوع هذا الإزعاج !!!وفي حالة شعور هذا الشخص بأنه سينكشف أمره قام بالتخلص من هذه الشريحة وإستبدالها بشريحة جديدة وفوراً ويستمر في الإزعاج وإيذاء الآخرين .......
أما كيفية الإزعاج ووسائله فهي بالتأكيد معلومة لديكم جميعاً ولكن ..
نريد أن نناقش كيفية العلاج ووضع إقتراحات ربما لوتم تطبيقها ساعدت في إيجاد الحل لهذه المشكلة والتي تتطور شيئاً فشيئاً ممايزيد نسبة حدوث المشاكل الإجتماعية ومدى خطورتها علينا جميعاً......
ويختلف الإهتمام من شخص لآخر حسب (عمر الشخص أومركزه الإجتماعي ...إلخ) وذلك يشمل الجنسين( (ذكوراً وإناثاًصغاراً وكباراً مواطنين وأجانب ...إلخ))
ولكن موضوعي لا يقتصر على ((الهواتف النقالة)) فقط بل ماأريد الحديث عنه هو إنتشار ((الشرائح المجهولة))أو كما نسميها ((شريحة بدون إسم ))فقد كنا فيما مضى عندما نريد الحصول على شريحة إتصال لابد من إجراءات نظامية تسبق ذلك وأول شروطها أن يتم تسجيلها بإسمك ورقم بطاقتك الشخصيه وذلك لأسباب عديدة ونعرفها جميعاً ...
ولكن مع مرور الوقت بدأت تتقلص هذه الإجراءات شيئاً فشيئاً حتى تلاشت تماماً وأصبحت تستخدم في حالة طلب الشخص ذلك ....
والسبب في ذلك ظهور هذه الشرائح التي تباع في محلات الجوالات أوحتى في البقالات أيضاً ومن هنا بدأ الخطر!!!
فأصبحت هذه الشرائح تستخدم إستخداماً خاطئاً من قبل بعض الأشخاص والسبب في ذلك هو سهولة الحصول عليها إلى درجة وجودها مع الصغار أيضاً وعندما يقوم الشخص المتضرر بتقديم شكواه إلى الجهة المسؤله يتضح بأن هذه الشريحة مسجلة بإسم شخص أجنبي (بنغالي- مصري –بكستاني -..إلخ)وبذلك يصعب تحديد الشخص الذي يقوم بالإزعاج مهما كان نوع هذا الإزعاج !!!وفي حالة شعور هذا الشخص بأنه سينكشف أمره قام بالتخلص من هذه الشريحة وإستبدالها بشريحة جديدة وفوراً ويستمر في الإزعاج وإيذاء الآخرين .......
أما كيفية الإزعاج ووسائله فهي بالتأكيد معلومة لديكم جميعاً ولكن ..
نريد أن نناقش كيفية العلاج ووضع إقتراحات ربما لوتم تطبيقها ساعدت في إيجاد الحل لهذه المشكلة والتي تتطور شيئاً فشيئاً ممايزيد نسبة حدوث المشاكل الإجتماعية ومدى خطورتها علينا جميعاً......
ختاماً أعتذر على الإطالة .. تقبلوخالص التحية والتقدير .....gif "وردة لك")
تعليق