تويت
هذه القصيده أهداء من الشاعر حمود بن سلمان السميري البلوي الى الشاعر رويشد عبدالله السميري البلوي وذلك بمناسبة زواج أبنه نايف
حدث مـــــذهول
لا جيت أمدح ابو سلطان كأني في حدث مذهول
توقف كل قيفاني وتبحث عن حقايقها
وبحور الشعر عندي مالها مجرى على مجهول
تحاصرها محيطات الشعر ثم تغرقها
تضارب الأفكار والهجوس يوقف ومشلول
واضبط ساعة التوقيت ثم تاقف دقايقها
بمدح الكريم اللي تحدى المدح كله عرض وطول
وأنا بهرتَها بالهيل وأسمع راي ذايقها
اللملم بالورق واكتب هنا واذكر ثلاث فصول
الحاتمي وابو سلطان وابن مهيد فارقها
ثلاثه مالهم رابع وأنا عما جرى مسؤول
جمعت اللي حصل وباقي الأوراق احرقها
وذلول تبسط خفها على الوطى ماهي ذلول
تقرشع مع سمار الأرض والغرضى تمزقها
تجمل ياقصيدي واطرب السامع بدون طبول
وزور أهل الوفا في مغرب الدنيا ومشرقها
وأنا اللبي مجرد مايجي من عندكم مرسول
ابارك للعريس وطابع التبريك ملصقها
بقى ليَه مع الذكرى البعيده والسنين تحول
تصافحني سفوح جبال ديرتنا مصادقها
ومبنى بيتنا باقي مراجيده لها مدلول
عسى الله يرحم اللي ودع الدنيا مفارقها
تواردنا على العد القراح الصافي المنهول
واذا ضحل مابالعدود نخيل وين بارقها
شربنا الما من القربه وهاذي دار ابوي تقول
وصوت النجر من هنا باقي باذني معانقها
اذكر كنن بيت الشعر والغيث النازل الهملول
وحبال البيت مشدوده صفى النيه موثقها
الا يا ونتاَ باأقصى الضماير والحشى معلول
تسوق به الهموم اللي تكدر فكر سايقها
بعد شدو وقفو وانتحو من يعلم المجهول
سوى رب العباد اللي مدبرها وخالقها
تجمل ياقصيدي واطرب السامع بدون طبول
وزور أهل الوفا في مغرب الدنيا ومشرقها
لا جيت أمدح ابو سلطان كأني في حدث مذهول
توقف كل قيفاني وتبحث عن حقايقها
وبحور الشعر عندي مالها مجرى على مجهول
تحاصرها محيطات الشعر ثم تغرقها
تضارب الأفكار والهجوس يوقف ومشلول
واضبط ساعة التوقيت ثم تاقف دقايقها
بمدح الكريم اللي تحدى المدح كله عرض وطول
وأنا بهرتَها بالهيل وأسمع راي ذايقها
اللملم بالورق واكتب هنا واذكر ثلاث فصول
الحاتمي وابو سلطان وابن مهيد فارقها
ثلاثه مالهم رابع وأنا عما جرى مسؤول
جمعت اللي حصل وباقي الأوراق احرقها
وذلول تبسط خفها على الوطى ماهي ذلول
تقرشع مع سمار الأرض والغرضى تمزقها
تجمل ياقصيدي واطرب السامع بدون طبول
وزور أهل الوفا في مغرب الدنيا ومشرقها
وأنا اللبي مجرد مايجي من عندكم مرسول
ابارك للعريس وطابع التبريك ملصقها
بقى ليَه مع الذكرى البعيده والسنين تحول
تصافحني سفوح جبال ديرتنا مصادقها
ومبنى بيتنا باقي مراجيده لها مدلول
عسى الله يرحم اللي ودع الدنيا مفارقها
تواردنا على العد القراح الصافي المنهول
واذا ضحل مابالعدود نخيل وين بارقها
شربنا الما من القربه وهاذي دار ابوي تقول
وصوت النجر من هنا باقي باذني معانقها
اذكر كنن بيت الشعر والغيث النازل الهملول
وحبال البيت مشدوده صفى النيه موثقها
الا يا ونتاَ باأقصى الضماير والحشى معلول
تسوق به الهموم اللي تكدر فكر سايقها
بعد شدو وقفو وانتحو من يعلم المجهول
سوى رب العباد اللي مدبرها وخالقها
تجمل ياقصيدي واطرب السامع بدون طبول
وزور أهل الوفا في مغرب الدنيا ومشرقها
5/8/1432
0
تعليق